لا أعلم لما يغيب عني وقت حاجتي له
يختفي بليلة حالكة الظلمة
لما نتجرع دائما مرارة غيابهم
جرعة وراء جرعة
فقد اصبحت اسراب الرحيل تحاصرنا من كل جانب
هل تعلم سيدي بأن عيناي تضجان ببريق الشوق
وقلبي يهتف شوقا وحنينا للقياك
فمهما ابتعدنا وتجافينا فالأشواق تجبرنا على معانقة روحينا
لا تعليق