جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
هناك قلوب
تداويك في عز جراحها
وتقويك في عز ضعفها
وتعطيك في عز حاجتها
وتبتسم لك في عز آلمها
فهنيئا لمن عثر وحافظ على هذه القلوب
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
لا تحاول ان تقول كل شيء فهناك أشياء كتمانها نعمة،،،،،،
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
كم من مؤَّملِ شيءٍ ليسَ يُدْرِكه
والمرءُ يزري بهِ في دهرهِ الأملُ
يرجُو الثراءَ ويرجٌو الخلدَ مجتهداً
ودونَ ما يرتجي الأقدارُ والأجلُ.
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
يا ربيع الحياة أين ربيعي
أين أحلامُ يقظتي وهجوعي
أين يا مرتعَ الشبيبة آمالُ
شبابي وأمنياتُ يفوعي
أين يا شاعرَ الطبيعة لحنٌ
صاغه القلب من هواهُ الرفيعِ
رددته مشاعري وأمانيّ
ورفّتْ به حنايا ضلوعي
يا ربيعَ الحياة ما لحياتي
لونها واحدٌ بلا تنويعِ؟!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
قال :
لربما تجرح مشاعر من حولك ...
وتصرخ ... وتغضب ... وتهدم الكثير من الأشياء ...
ولكنك :
لا تفعل ذلكَ عمداً ؟ كُل ما تريده هو أن يعانقك أحدهم ...
ويشعر أن خلف كُل هذه القسوة قلب يعاني .
قالت :
عندما نبني توقعا كبيرا أن هذا الشخص بالذات ...
يجب عليه أن يحتوي وجعك ... يكون بشكل لا شعوري ...
تقود نفسك لخسارته ..!!
ليس :
مفروضا على أحد احتواءك .. .
فمن :
يريد احتواءك سيحتويك في اللحظة التي يلمح فيها حزنك ...
ولن ينتظر طويلا حتى تغضب ...وتكسر كل شيء حولك
من أجل معانقه ؟!.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
يعيش :
الفقير حياته كلها مقهوراً ...
وعندما :
يضحك مرة واحدة ...
يصوّرونه و يكتبون :
" المال لا يصنع السعادة " !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وماذا :
لو نلتقي كل مساء
على حافة حلم جميل ...
فعسانا :
نلتقي يوما فأقول
هذا تأويل رؤياي .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .