كم اا توق لبضع سكون.. بجانب شاطئ البحر،
كم اا توق لبضع سكون.. بجانب شاطئ البحر،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
واي حب اسمى واجمل من حب الام لابنائها؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
تعال...خذ وجع قلبي مني..وأزرع آهاته في قلبك
علك تحس بالشوق اللي يذبح الروح ويقطع الوريد
تمتمة مشاعر
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..
رُوح مُنكَسِرّة لا تهوى الحياة
كُلما وُجِدَ التساؤل وُجِدَ الجواب
مساء يحملني الى شاطئ ضمني باحضانك يوما
فاحببت صوت ارتطام الموج بحافته التي تعطرت برائحه قدميك
فقاسمتتي بعضا منك
ما اجمل عبق الصور المتسارعه في ذاكرتي
وما اروع تلك اللقطات التي ارى عليها بعضا من ضباب الاكتفاء بك
ليتني استطيع العودة للوراء
فقط لاتنفسك ثواني
يغار النجم من طول الايادي...والطموح يغار من فكر المها
اشرب العليا والصعب زادي...وللمحال امشي وانا كاين لها
صباح ونسمات شتاء... يال تسارع الأيام وكيف تمضي السنين... صباحكم ورود على شرفات الأمل؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
سلام لتلك القلوب التي تحلق فوق العليا سموا
صباحكم ورود نادرة الملامح...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وحين يفتقد الدجى... سحبا تزينه
كالبحر حين يفقد موجه؛...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كم اتوق لابعثر بين الصفحات البيضاء
الوانا زاهية... لتستيقظ.. الفراشات؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
يقينا أعلم اني خلقت لأتميز... فكن مميزا
لتكون أنت فقط؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف