لا :
يزال هنالك من يبحث عن ملجأ ...
أو مرفأ لتلكم الروح ...
وإن :
كان ذلك القارب الذي يتنقل
به ممتلئ بالثقوب !.
فأنّا :
له بلوغ غايته وهو على
ذلك الحال المنكوب ؟!.
لا :
يزال هنالك من يبحث عن ملجأ ...
أو مرفأ لتلكم الروح ...
وإن :
كان ذلك القارب الذي يتنقل
به ممتلئ بالثقوب !.
فأنّا :
له بلوغ غايته وهو على
ذلك الحال المنكوب ؟!.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
يُقال :
بأن الحُب والكذب لا يمكن
أن يُطلان من نافذة واحدة ...
ومن :
خلال تجربتي رأيت ذلك ممكناً
في عقل السذج _ كحال الكثير اليوم _
الذي ظنوا بأن الحب يأتي من " كبسة زر "
أو كلمة " مرحبا " لينعقد بذاك وافر الود ! .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
عجِبتُ :
ممن يسيرون معاً يتسامرون
ليل نهار ...
ويبقون :
مع كل ذاك " غرباء "!.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ما :
توقعت يوماً أن يحتاج أحدنا
لشخص به يتنفس الحياة ...
وبغيابه يفارق تلكم الحياة !
وكأنه :
بات الرئة التي يتنفس منها
إكسير الحياة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
نبعثر كلمات ونخفي اخرى ...وفي واقعنا حياة طواها الكتمان "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ليتنا :
نتعلم بأن ما تنصب علينا
من محن ...
ستكون :
لنا منحا لو نعلم !.
حينها :
نود لو أننا قضينا أعمارنا
ونحن نتلقاها من غير
أن يُصيبنا منها الوهن .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
سؤال :
يغيب عن الأذهان ...
أذهان الكثير من الأنام ...
أنا :
لما أنا موجود في هذا
الكون ؟
سيُجيب :
العارفون بأنا هنا
لنكون مركز هذا الكون ...
حيث حُمّلنا رسالة الهداية
نُصلها لسائر من في الكون .
فلم :
يخلقنا الله عبثا ...
ولم :
يترُكنا هملا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وإذا كان الحب عشقـا فالعشق باثق من عيناك..💛
الصداقة كالمظلّة
كلما إشتّد المطر
كلما إزدادت الحاجة لها
هناك :
لحظات يمر بها الشخص
لحظات شفافية ...
لحظات شغف ...
لحظات رقة ...
من شدة الحب والإشتياق ...
هذه :
اللحظات تكون أكثر صدقا ...
وأكثر دقة معرضة لأي عارض قد يخدشها
مهما كان لينا ...
فما :
بالك لو كان هذا الشئ كالسكين !
حينها :
يكون الجرح غائرا شديد النزف
لا يستكين .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .