https://www.gulfupp.com/do.php?img=66508

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 18 من 72 الأولىالأولى ... 816171819202868 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 171 إلى 180 من 713

الموضوع: مسـاحه لقلبگ ! ••

  1. #171
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    هي تلك المراحل التي تزف عمر ذلك الانسان إلى مقاصل
    النهاية التي باليقين بتلك النهاية تُحّتم عليه صياغة كيف تكون تلكم النهاية
    إذا ما كان هناك مصير واحد من اثنين ليكون المصير الخالد ،

    ذاك الشتات يعيشه من يسير في الحياة وهو لا يدري أين تأخذه القدم ،
    مرتجلة تلك التصرفات التي تصدر ممن لا يُحسن العمل ،

    فقلوبهم وأجسادهم تلازمت ليكون التيه والضياع
    هو طريق اقدامهم واحجامهم ،

    بمعادلة المفاجأة تسير حياتهم ،
    وبذاك أسلموا وسّلموا !

    أما عن ذاك الذي يُخالط الناس ويسعى للمعاش ،
    ويزور هذا وذاك ،

    فهو يعيش عيش الجسد الحاضر في المكان أما عن القلب والعقل
    فهما في الملكوت طائر ومع الأملاك سابح ،
    بعد أن تعلق قلبه وكله برب الأكوان ،

    نفوسهم في الله لله جاهدت

    فلم ينثنوا عن وجهه كيف كابدت

    على نقطة الإخلاص لله عاهدت

    لملة إبراهيم شادوا فشاهدوا الت

    لفت للشرك الخفي متمما

    تولاهم القيوم في أي وجهة

    وزكاهم بالمد والتبعية

    ولفاهم التوحيد في كل ذرة

    فقاموا بتجريد وداموا بوحدة

    عن الإنس روم الأنس فيها تنعما

    محبون لاقى الكل في الحب حينه

    نفوسهم ذابت به واصطلينه

    فلم يبق منها الحب بل صرن عينه

    بخلوة لي عبد وستري بينه


    ما وصل أولئك إلى ذاك النقاء " إلا "
    بعدما تجردوا من علائق الدنيا ،
    وقاموا لرب الأرباب ،

    بعدما صدقوا الله وأخلصوا له ،
    وقد تهيئت بذاك قلوبهم وأرواحهم لذاك :

    النور
    و
    الفيض
    و
    المدد الرباني

    الذي يُنسيهم نصب وحوادث الدهر ،
    ليغيبوا عن عالم الأشهاد ليُعرّجوا وينيخوا مطايا الحاجات ،
    عند حضرة القدس يطرقون باب التواب .

    في حالهم الحصيف الحريص يتأمل ويسأل هل هي محجوره لهم ؟
    أم أنه باب مفتوح لمن شمر وسعى لينال بذلك المطلوب ؟


    جملة التساؤلات تلك :

    جوابها لا يستوعبه عقل وقلب من رزح وركن لملذات الغرور ،
    وهو بذلك وفي ذلك يحبو على أرض التخاذل والدنيا تحضنه وهو
    لها عاشق متشبث بتلابيبها يخشى مفارقتها ومن ذاك قلبه واجل !


    ذاك السلام الداخلي :
    نالوه بعدما جمعوا شتات الروح عن الجسد ليجعلوا ذاك الانسجام
    بعدما عانقت وصافحت تلكم الروح ذاك الجسد ،

    علموا حقيقة خلقهم وبهذا ساروا على " هدى من ربهم "
    وفي ذلك الطريق ثبت أقدامهم .

    حين نعبر ونمر على شذى ذكرهم لنتفكر في أمرهم
    لنغبطهم ونتمنى حالهم ، فذاك بُشرى خير لكوننا نُزاحم غفلتنا بتلك الأمنيات ،
    فمصير الأماني أن تتحقق إذا ما كان السعي والاقدام هو المحرك لبلوغ ذاك ،


    والعجيب في الأمر :
    أن معالم الطريق نقرأها ليل نهار ونسمعها من كتاب الله
    ومع هذا نتعامى ونتصامم ! لنختار ذاك الشتات
    الذي يُدمي القلوب ويُقسّيها !

    " وما الصراخ إلا بقدر الألم "

    الشعور بالراحة :
    هو ذاك المأمول لذوي العقول ولكن فيه الناس يتمايزون ويتباينون
    فكل له وجهة هو موليها فمنهم من يجدها في :

    صرير أقلام
    ومنهم في
    صوت فنان
    والآخر في
    الغوص في الملذات الزائلة
    التي لا تتجاوز الثواني من الأوقات !

    فتلك التي سطرتها في الأعلى
    ما هي إلا خيالات يتخيلها ويتوهمها
    من تعود معاقرة المسكنات !

    كيف لا ؟!
    والله قد جاء منه البيان بأن الراحة في :
    " الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" .


    تلك المقولة :
    " أنت لا تحبني أنا ، بل تحب الحالة التي أعيشها "
    فتلك الاشارة تعود في أصلها لذات الشخص ولو تعدى الواحد
    " لأن المحب للحبيب تابع ولو تجشم المخاطر " .



    أما عن ذلك المحب الذي يُحب الآخر
    بالرغم من مثالبه وعيوبه :

    فذاك الحب الأعمى الذي لا يفرق بين الطالح والصالح ،
    وفي حقيقته أن له فترة صلاحية تنتهي مع الاستيقاظ من ذاك الحلم الزائل !



    الفضل10

    •   Alt 

       

  2. #172
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    صباح الخير ��

    من اشتغل وشغل نفسه بما يمنيها ويداعب به
    حلمه كان حارساً وحريصاً على نيل المُراد ،*
    والوصول لرجواه ،


    ذاك التقسيم الذي قسمتيه استاذتي الكريمة :

    هو تقسيم من أدرك حقيقة الحاجة لذاك الفيض والمدد*
    الذي به يرسم ذاك الساعي معالم الطريق*
    لدمج الظاهر بالباطن ،
    وما تحتاجه الروح*
    وذاك الجسد البارز ،

    ذاك الكامن في سرادق الغيب ،*
    والمحجوب عن ناظر العين

    " يغلب عليه التناسي والتغافل والاهمال " ،

    من ذاك يكثر علينا ذاك العويل وتشتت الأذهان ،
    وضياع البوصلة التي تهدي ذاك الانسان ،
    ليكون " الشتات " هو عنوان وواقع الحال !


    قلما يلتفت " أحدنا " لمطلب الروح*
    التي " تأن " من جفاف عروقها ،
    وتصحر أرضها ،
    وهي " تجأر" ،

    تنادي من يرأف بها ،*
    وفي غالب أمرها يبقى الصدى
    يواسي صبرها ،


    فصاحبها :
    في " فلك التيه " يرتع ،
    ولذاك النداء لا يسمع !


    الاهتمام /
    هو ذاك الذي يُشعر الواحد منا بوجوده ومدى حاجتنا إليه*
    لكون السائل لنا بذاك السؤال متعاهد ،
    يتحسس حوائجنا ويرقب تحركنا ،

    " ذاك في حالنا مع من نُقاسمهم أحوالنا " !


    وما نتعجب منه :
    أننا نتلمس ذاك الاهتمام من الغير ،
    ونغض الطرف عن حاجة " الداخل منا "*
    وهو " الأولى " !

    لأن به يكون الاستقرار والأمان .
    وهو الذي به يكون إلمامنا*
    ب " كنهنا "*

    ومعرفتنا بحاجاتنها ،
    وما نسكن به آلامنا .

    لا أن نكون في هذه الحياة :
    " ريشة تتقاذفها الريح " !

    تبقى تلكم المعاني والمصطلحات :

    ك" الحب "*
    و
    " الصدق "
    و
    " الوفاء "

    و" قس على ذاك بما تشاء ولما تشاء " .

    منزوعة منها " الروح " مالم تُترجم*
    ليكون " الفعل ملازماً للقول " ،

    فبذلك يكون :*
    " لها معنا لا يرادفه نقيض " .


    " ليبقى الأكيد أن الحاجة " مُلحة "*
    أن نلتفت لأرواحنا وما ترجو وتريد " ،*

    فبذلك :
    " يكون اللقاء بعد الفراق " ،
    و
    " والفرح بعد البكاء " ،
    و
    " الربيع بعد الخريف " .


    " دمتم وأنتم الخير ،*
    والتوفيق لكم رفيق " .



    الفضل١٠
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  3. #173
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    يقول :
    كثيرا ما كنت اختلي بنفسي ،
    وقد حددت يوم الجمعة
    موعدا أسير فيه
    في مناكب أرض بلدتي ،

    أهيم بوجهي في :
    الوديان
    ثم
    أعتلي الجبال
    لتكون لي هناك جلسة ووقفة تأمل
    أتأمل فيها ما حولي من :
    جبال
    و
    هاد
    و
    وديان

    وتلك الطيور التي تحلق فوقي ،
    وذاك الجاري من المياة
    التي تشق صدر الجبال
    متدفقة كالوديان ،

    أسبح حينها بفكري ،
    أخوص في ذاتي ونفسي ،

    وذاك الهدوء الذي من وقعه لا أسمع غير
    أنفاس تترادف ،
    ولسانا يذكر الله ،
    وقلبا ينبض بحب الله .

    أما في بذاك وانسجم مع ترانيم
    الكون الذي يلهج بذكر الله
    " الذي لا نفقه تيبيحه " .

    الذي لا يفتر عن ذكر الله
    " من الذرة إلى المجرة " .

    عشت ذلك الحال سنوات ،
    وقد انعكس ذاك على روحي ،
    ليهذب مني :

    عاداتي
    و
    عباداتي
    و
    سلوكي

    " كنت أعيش ذاك السلام الروحي الذاتي
    في أعظم صوره وجمال تجلياته " .

    مما زاد من قربي من الله بحيث :
    " أستشعر المقام وعظمته عندما
    أقف عند باب الله ،
    فأغيب بذاك عن عالم الشهود ،
    وكأن من في الكون نالهم الفناء ،
    لأبقى وحدي أناجي الحي القيوم .

    غير أن ذاك النعيم خفت ،
    وأفل نور سناه !
    وخبت جذوته بعدما
    شغلتنا الحياة !

    نعم ؛
    أقولها هروبا من ملاحقة الملام !
    وما ذاك في حقيقته إلا هروب للأمام !

    وما هي إلا واحدة من تلكم
    " الشماعات "
    العديد التي نعلق فيها :
    فشلنا
    تكاسلنا
    غفلتنا
    و
    تلك الخيبات !

    يقول :
    عندما كنت أعيش تلك الحياة أعيش مع جملة الناس بسكون وراحة بال، مهما تباينت فيهم الطباع أمتزجت طباعهم بذميم الطباع ،
    ونسمع منهم قبيح الكلام ،
    ونصادف من يستفزنا
    بسوء الفعال !

    فعندما يأتينا الجاهل منهم ،
    يلفظ ما في قلبه ليلقيها
    في سمعي حينها :

    " في عمق محيط قلبي تتلاطم الأمواج بتلك التيارات ، والسطح يملأه السلام والاطمئنان " !


    دعوني أصف لكم ما حقيقة ما يحصل
    في قلب ذلك الإنسان ؟!

    عندما تصل " أقوال وأفعال " ذاك المعتدي تحدث في قلبه جلبة ليثور القلب كالبركان ، ولكن بعد فترة يخمد ثوران ذلك البركان بعدما طوقه ذاك النور نور :

    الإخلاص
    و
    النقاء
    و
    الإيمان

    فقد جابه وقابل تلك الإساءة بذاك العفو والغفران ،
    لأن من كانت تلك حياتهم دوما مع الله لا تمازج وتخالط قلوبهم شهوة الإنتقام ،
    أو النزول إلى تلكم الدركات !

    " فليس لديهم وقت لتلك
    المناكفات والحزازات " .

    وفي ذلك الموقف الذي حصل بين ذلك الأخوين ،
    تتجلى لي صورة من تلقى " تلك الضربة " فقد تلقاها وأتبعها بذكر الله ، كنت أسمعه يردد :
    " أستغفر الله " .
    " لا حول ولا قوة إلا بالله " .
    " أعوذ بالله من الشيطان " .

    فقد كان يستعين بالله ليخلصه من ذاك الصراع الذي يموج في قلبه ، حتى غلب ذكر الله وسوسة ذلك الشيطان .

    " إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ " .


    في المحصلة :
    " من عاش في كنف الله وأدمن قربه ، ومناجاته ، والأنس به في جميع أحواله وأطواره ، وفي منشطه وكرهه أتاه المدد الرباني ،
    واغترف من فيوضات كرامته وفصله ورحمته " .

    " ليكون بعدها عبدا ربانيا "

    " تلك جوائز من أخلص لله ليكون ظاهره كباطنه ، وليكون بذاك من خاصته الذين هم أهل ولايته " .

    من هنا نعرف معنى :
    " دع الماء يسكن في داخلك"
    لتكون نتيجة ذلك ؟
    لنرى :
    قمرا
    و
    نجوما بداخلنا .


    الفضل١٠
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  4. #174
    كاتبة خواطر في السبلة العُمانية الصورة الرمزية ورد القرنفل 1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2011
    الدولة
    عمان الغلا
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    31,218
    Mentioned
    185 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    5
    عندما اتخيل غيابك عني اشعر بأن الكون ضاق
    وبأني الفظ انفاسي واصارع نزعة الروح...!!!


    ( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )







    تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
    «إن الله على كل شيء قدير »








  5. #175
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    " صوت ضمير من يتقلب في الخطأ
    وعليه يسير " .


    سيدي الكريم /

    ذاك حال الشريد الطريد في هذه الحياة !
    الذي لا يجد مراغم الراحة إلا في تلكم المهالك ،

    نقول الراحة " تجوزا " والأصل هو ضدها !
    أتحدث هنا بشكل عام _ ولا استثني نفسي من جملة ذاك _*

    الغريب والعجيب في الأمر :
    أننا نُدرك العلة والسبب !
    ومع هذا نسير في ذاك الطريق*
    الذي نتجرع مرارته بلا ملل !


    نستجدي الحلول :*
    من الحضور والعلاج نحمله أياما وشهور وسنون ،
    وكأننا ننتظر ذاك الفاتح لهذه القلوب*
    لينتشلها من الهموم والغموم ،


    غير أن هنالك " ثمت " بشائر تهش في وجه ذلك المنكوب ،*
    هو ذاك الوقوف على حاله ويراجع بعض حسابه ،*
    وإن كان يتأرجح بالرغم من كل ذلك !


    فهو بين :

    إقدام وإحجام*

    وبين :

    جزر ومد*

    وبين :

    أخذ ورد .


    فلم يتشبث بثوب المكابرة ليسترسل في جر المجاهرة ،
    كذاك الذي لا يلتفت لداعي الضمير ولا يستمع لمناد خبير*
    يطلب منه الانتظار ليجني من طيب الثمار ،*

    " لتقر به عينه ويرتاح القلب من عذابات الضمير " .


    فهو أرجى وأقرب للوصول لما يريد وما يحتاجه هو :
    إرفاق تلك الرغبة بسعيٍ حثيث .


    الحلول :
    تملأ المكان*
    وسهلت المنال*

    ولكن ...

    يبقى الدافع وتلك الرغبة هي من تحدد المصير ،

    هي " خطوة منها يبتر الشر المستطير " .


    من هنا :
    يكون عندنا علم اليقين*
    بأن المجتهد من النجاح له نصيب :

    " وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ*
    وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ" .


    " ذاك الوعد الذي جاء ليقصم الشك*
    بذلك التوكيد والتأكيد " .

    فالله :
    " بعباده خبير رحيم " .




    دمتم بخير ...


    الفضل١٠
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  6. #176
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    حبيبتي /

    سامحيني :
    فلم أستقبلك استقبال العاشق الولهان !
    وما عذري غير أنني لم أستوعب الموقف .

    " فمنك العذر حتى ترضي علي
    على برودة ذاك اللقاء " .

    فما يزال طيفك يسرج لي قناديل الصبر
    وذاك الخيال الذي يزورني في كل حال

    كم اضم حرفك بين شفتي نطقي
    وأشم أريج ذكراك من ثياب الزمان

    هي مطايا الترحال أقص بها الوهاد
    وابني جسر الوصل ،وإن كان جسرا تسير
    عليه الارواح في زحام واضطراد .

    ليت الثواني تعود للوراء كي أشنف سمعي
    بعبارات اللقاء وأبتر ما انساب من ثغرك من عبارات الوداع .

    ليت وما تجدي ليت إذا
    ما كانت الحقيقة تنسف الأمنيات ،

    ذهبتي :
    وقلبي فارق جسدي ،
    وما بقى لي غير الشهقات
    والآهات .

    حبيبتي :
    ذاك قلبي امانة أودعته عندك ،
    فارعها حتى تعودي ،
    لأحيا حينها من الموات .


    الفضل١٠
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  7. #177
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    ويحدثُ أن تفقد نفسگ بعدما كنتَ تعرفها جيداً 💔!!


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

  8. #178
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    لعل هناك فسحة من الأمل نطل منها ،
    لعلنا نلاقيها من جديد !

    هذا :
    إذا كانت الرغبة حاضرة النية ،
    ليكون اللقاء على أصل اليقين .

    نحتاج :
    لذاك النفس الذي نسترد به من انقطع
    من حب دفين .


    الفضل١٠
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  9. #179
    عضوية مـحـظـورة
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    795
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    لا اترك مساحة لقلبي .....

  10. #180
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    قد يكون حكما مسبقا ،
    قد تعثر بردات فعل ،
    و" العاقبة للمحسنين " .

    ليبقى القرار يملكه صاحبه ،
    ولو نتج عنه عذاب السنين !!
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

صفحة 18 من 72 الأولىالأولى ... 816171819202868 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م