المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
ضايع :
على درب الزمان ..
اركض ،
و يطردني " العنا "
ماجيت لك /
راجي ( حنان ) ..
جيتك وانا ،
ابغى " انا "
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
أغرد وأنا مالي مزاج على التغريد
معي عبرة ف داخل الجوف مكتومة
ألا ليتني طير لاضاقت عليه البيد
كفخ ب الجناح ودقها بالسما حومه
سار أحمد مع صديقه عز بالشارع المؤدي إلى سوق الذهب . سوق الذهب غير بعيد . عز يسأل صديقه أحمد : هل أنت متأكد أن هذا الشارع يؤدي إلى سوق الذهب ؟! أجاب صديقه أحمد : نعم . متأكد انه هو هذا الشارع الذي يؤدي إلى سوق الذهب .
أهم العيوب الموجودة في نموذج هذا المشهد القصصي :
أحمد : تكررت 3 مرات
عز : تكررت مرتان
يؤدي : تكررت مرتان
سوق الذهب : تكررت 4 مرات
الشارع : تكررت 3 مرات
صديقه : تكررت 3 مرات
لذلك عند بناء قصة أحرص أشد الحرص على تجنب التكرار في مشاهد النص وإيجاد صياغة سردية أفضل وأجمل بحيث فيها تحاول قدر الإمكان أن لا تخلق في قصتك أو روايتك أي تكرارات في الكلمات من شأنها أن تضر فنيا بهذا العمل الأدبي من جهة وأن تنفر منه القراء من ناحية ثانية وبالتالي تصاب أنت بالاخفاق والإحباط من صوب ثالث .
تجنب تكرار الكلمات في المشهد الواحد من مشاهد القصة . لأن القارئ المنتبه يستطيع اكتشافها بسهولة .
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
لك ضحكةٍ لو على العالم توزعها
ماشفت وجهٍ عبوس ، وخاطرٍ ضايق
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
.
قُل للذي مَلأَ التشاؤمُ قلبَهُ
ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا :
سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي
خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا
when you clarify the intention, the hope will be fulfilled ♡ ^ ♡
آه من صوت ترك كل الحناجر
وانتثر في دفتري شعر وقريته
من غرامك في غلاك ارحل واهاجر
وان ضواني ليل من يمك سريته
لاتزيد طعوني الخناجر
مابقي عرقٍ بقلبي ما ثنيته
لو عيوني غيم واهدابك محاجر
ماظما رمشك تحت دمعٍ بكيته
يسعد مساك الشاعرة القديرة طيف .
أتفق تماما مع وجهة نظرك . نحن نفتقر حقيقة إلى مثل هذه المدارس أو المعاهد.
لغتنا العربية غنية جدا جدا بمفرداتها ومعانيها وهي لغة متحركة وليست جامدة أو ضيقة .. لاحظي معي كيف عدلت المشهد الافتراضي السابق وجعلته من حيث البناء الفني له يأتي بهذه الصياغة متعمدا فيها تقليص التكرارات إلى أدنى حد ممكن :
سار أحمد مع صديقه عز بالشارع المؤدي إلى سوق الذهب الذي لم يكن بعيدا . بارتياب سأل عز :
_ هل أنت متأكد من مسارك إلى المكان المقصود ؟!
_ نعم . هو عينه .
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
شقول .. لشمسي اللي صابها .. بعد الغياب : إكسوف
مرآية غُرفتي /... ( كلمة أحبك ) /.... دفتر أعذاري
تعالي ... مابقى في عتمة دروبي .. عيون تشوف ..!
أنا لا ضقت ... وانتي غايبه .. من يفتح .. أزراري ؟
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!