يبدو أننا سنبقى عالقون في حكايات الزمان المحصورة بين القيود والحرية
فلا انتصار يشرح الصدور، ولا اعتذار تطيب له النفوس
سنبقى عالقون في محطات الخراب، فإما ذهاباً يشبه ملاحقة السراب
وإما بقاءً يشبه تفاصيل الغياب
وكلاهما أشبه بمن يقبل على الحياة وهو مكسور الجناح.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
فقدنا القناعة وعشقنا الإمتلاك، تزعمنا الحضور أو تعذرنا بالغياب
فإما قبول الكل أو نعرض عن الجزء
وإما السير في طريق نعرف نهايته، أو نرفض المسير
أهملنا المنتصف
فإما كمالاً أو لا لإشباه الاحتمال
عشقنا أن نكون ورفضنا قد لا نكون
حتى هلكنا تماماً وفقدنا متعة الحياة.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
هي لا تهدأ، رغم محاولاتنا لتجاهلها
رغم يقين العقل أنها لن تغير منهم شيئاً
رغم الصمت الذي يخيّم على قلوبنا
فهي حقاً لا يمكن أن تهدأ، إنها مشاعرنا
مشاعر الإشتياق للغائب البعيد، مشاعر الحنين المتجدد كل حين
مشاعر المتأمل لحلمه منتظراً تحقيقه في زمن المستحيل.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
مستمرون في الحصول على المزيد
مزيداً من الأصدقاء، مزيداً من الصراعات، مزيداً من التجارب
مزيداً من الصدمات، مزيداً من الإنجازات، مزيداً من الخبرات
فما خلقنا لنكتفي بأنفسنا ولا خلقنا لنقيم من حولنا
طابت أيامكم بمزيداً من التغيير.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
ومهما كان الخريف قاسياً تبقى دائماً بعض الأوراق أصيلة
لا تسقط ولا تهجر فروعها
مساء الخير
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
مساءاتنا أشبه بالظلام، ليس ظلام السواد
إنما هو ظلام الوحدة ممزوجاً بالعتاب
حين تكون محاطاً بآلاف الأرقام ثم لا تجد من يتلمس وجودك في المكان والزمان
إنها سنة الحياة!
فمن تنتظر تواجده للسؤال، قد ضاق ذرعاً بالإنتظار لتواجدك بنفس الحال
ثم ما أحوجنا لإلتماس العذر وحفظ الود بيننا.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
الحب أن تجد الأمان في قلب من أسلمت إليه قلبك
الحب أن تجد الإهتمام فيمن هممت إليه حلماً وأملاً
الحب أن تتصافى قلوبنا فلا يشوه صفوها زلات اللسان
ثم لا يفسر الحب بما تهواه النفس وما تمليه من نزوات
الحب أن نترجم حروف الكلمة كما ينبغي للحياة أن تكون جميلةً بأعيننا.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
الحياة مليئة باللحظات الجميلة وهذه اللحظات لا تعني أين تكون
ولكنها تعني مع من تكون، فأي مكان يغدو جنة برفقة من نحب ونهوى
وقد يصبح القصر سجناً مظلماً حين يغيب الحب والألفة والمودة
فليست الأماكن من تجعل حياتنا جميلة ولكنها الرفقة الطيبة والقلوب المحبة.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
قدر لحظات حياتك فلا يوجد ضمان لأحد في هذه الحياة
ولا تسمح لتوافه الأمور أن تسلبك راحتك وتفكيرك ولا تنظر أبدا لنفسك كضحية
واعتبر ما يمر بك فرصة لاعادة كتابة قصتك وتغيير حياتك للأفضل.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
عندما تتذوق الصعوبات في حياتك
سيصبح عقلك أكبر من عمرك بكثير
فكل أذى هو مستوى جديد من النضج
ومن لا يتألم لا يتعلم.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس