مهما كانت هذه الأيام ثقيلة على صدرك، مهما تواجه في دراستك وتقاوم دون أن يعلم أحد أو يقدّر جهودك، حتى ان تعثرت أو أخفقت في محطة من محطات حياتك، يكفيك ثباتك رغم ظروفك ومعاناتك، كلهم لا يرون ما تراه ولن يشعرون بشعورك، كن واثقاً أنها ستمضي وتعبر مهما عظمت همومك، لن يخذل الله قلبك.