قَد يؤلمك العَالم أجمع و يسعدك شَخص واحد ذلك الشخص هوَ نفسهُ الذي قد يؤلمك يوماً ما و يعجز العالم كُله أن يسعدك
قَد يؤلمك العَالم أجمع و يسعدك شَخص واحد ذلك الشخص هوَ نفسهُ الذي قد يؤلمك يوماً ما و يعجز العالم كُله أن يسعدك
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
فـَلتكُن رُوحك جَمِيلة ؛
فَـ مهمَا تَضخمت فِي قَلبك الأحزَان
لا تتوقف عن العطاء وامنح ابتسامتك للجميع"
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
أرق النساء طبعاً أكثرهنّ شراسة إذا أهينت أنوثتها .
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
كم تكون الحياة قااتلةعندما يغيب فيها شخص تعودت على وجوده كل لحظة
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اللهم سعاده عميقة لاتعرف النسيان
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
مالك شبيه إلا البخت لا أقبل على الحظ الرّدي
ولا لك مثيل إلا السّحاب الممتلي طهر ومطر
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
في عتمة الليل وظلامه الدامس كانت تجلس وحيدة على شاطئ البحر تراقب أمواجه الهادئة أحيانا والثائرة أحيانا أخرى وبينما هي غارقة في التفكير جاءها في قارب صغير لا يتسع إلا لإثنين ، مد لها يده لتذهب معه إلى عالم مجهول عالم ظنت أنه سينتشلها من تلك الوحدة التي تخيم عليها
عالم ظنت أنها ستلقى سعادتها فيه
عالم ظنت أنه يخلو من المنغصات والمكدرات ..
عالم ظنت أنها ستجد فيه سعادتها الابدية و فيه ستحقق كل ما تتمناه ..
عالم ستلقى فيه الحب والإهتمام ما ينسيها ما كانت تشعر به ..
أخذها إلى عالمه وهي تحلم بالسعادة ولكنها لم تر ما كانت تحلم به ..
لم يكن عالما مثاليا كما ظنت وكما أخبرها ..
رأته عالما به الكثير من المنغصات والكثير من المكدرات ولم تر السعادة التي حلمت بها
لم تدر المسكينة أنه لا يوجد عالما مثاليا ففضلت العودة لوحدتها لأنها رأت أن الوحدة أفضل من ذلك العالم .
عادت لوحدتها وفي رأسها يدور ألف سؤال أهمها
أين يمكن أن أجد ذلك العالم المثالي ؟
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا