تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
صباح يطرق الابواب اللهم اكتب لنا الخير
اللهم ما اصبح بي من نعمة فمنك وحدك لا شريك لك
صباحكم نور
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وما زالت عيوننا ترتقب الجديد بشغف
كبرائة طفولة ...تتنظر الهدايا
وفي داخلنا شغب الطفولة ...فترتسم البسمات
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
إلى من جرحتني يوماً
أبعث إليها
وردة ود
زهر إحترام
لها مني كل الاهتمام
طيراً جلس على كتفي
قال يا سيدي قد تعبت من رسائل انثاك التي لا تشفي
اجعلني بقربك
حضارة فرعون
لن تصل لجرمك سيدتي
فأنت بوذية تحرضين على قتل المسلمين
حبيبتي
إن طلبت منك تضحي
فهل انت مستعده
أم ما زالت كالماضي مستبده
قد خترعت لي إمراه غيرك
فذهبي
فلم تعودي تهميني
حتى تذكاراتك حطمتها فلا تلوميني
قالت لا تكتب عن النساء
يكفي
أليس لديك مجال لتعبر بسخاء
معتذر منك سيدتي