. نزعل ونقطع بـ المواصل ونبعد ..
ولا ندور لـ التفاهم ( طريقه ) .. لو نذكر إن الموت من دون موعد ..
ما كان غبنا عن بعضنا دقيقه .......
. نزعل ونقطع بـ المواصل ونبعد ..
ولا ندور لـ التفاهم ( طريقه ) .. لو نذكر إن الموت من دون موعد ..
ما كان غبنا عن بعضنا دقيقه .......
شخص واحد لو طلبني بالغرام
ماقدر ارفض طلبه دامه هناا
يعرف نفسه واذا شاف الكلام
يبتسم ويقول : تقصدني انا ؟
البعد وظروف ﺎلزمن هدت ﺎلحيل
وغير ﺎلصبر مافيہ للشخص حييلہ
اللي بقى شعر و قصيد وسہر ليل
بعض ﺎلااماني ي عررب مستحيلہ
'
'
'
'
' جف الكلآم .. وخآطر البوح مگسور ..
مآت الأمل و عيون الأحلآم ، حيھ~
ۈش فرحك فيني ؟
و انا كلي قسا - وش ورطك
ب الضيق و الدنيا سعه
تقُول ﺎلدّﺎر ماضيّگم تحوّل
وﻟﺂ يبقىَ لگم في ﺎلدّﺎر طاري
≈ ﺎﻟﺂ يَ ليّت ذَﺎگ ﺎلوقت طوّل
وخلٱ ﺎلمايّ في #مجرﺎھ_جاري ♡̷̷̷̷̷̷̷
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
، ﺄبسم عسىُ تبسم حياتگ
يا قايد ﺎلخفرات و ﺎلعيّن
ﺎعطاگ ربي لگ غناتگ
و ﺎصبَحت سيدن فـ المزايين
زآيد_بن_سلطان
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
تشبهيني ،
فيني منّك ..
نفس جرحي في يدينك ..
وفي غيابي : تحتريني !
تشبهيي حيل والله ،
والدليل إنّي أحسّك
الدليل ، إنّك بكيتي ..
يوم إحساسي قريتي ،
وقلتِ إنّك : تعرفيني !
تشبهيني بـ كل وقت ،
حتى لو قلتِ بـ صمت ..
شنهو هالصدفة الغريبة ؟
وما قدرتي تسأليني ،
وإلاّ حتى تواجهيني ..
بس أدري : تسمعيني !
ولمّا فجأة عنّي رحتي ..
قلت تعبانة و زعلتي ،
أقتربت آنا لـ وجهك ..
وإنتي وجهي ( تجهلينه )
أنتقم منّك لـ نفسي ،
وإنتي ودّك تقتليني ..
شفتِ إنّك تشبهيني ؟
شفتِ إنّك تشبهيني ؟
شفتِ إنّك تشبهيني ؟
شفتِ إنّك تشبهيني ؟
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
( قلبي ) شبّاك التذاكر ،،
قولوا شنهو تطلبون ؟
مانساكم والله ذاكر ..
أصلاً إنتوا تامرون !
عنده أنواع [ التذاكر ] ..
وبس عليكم تسحبون ..!
كل نوعٍ له حكايه ..
ويا كثر فيه الطعون !
تذكره تنهي ( حياتي )..
وتوصّل لْْـ أقرب قبر ..
حيل مشتاقة لْـ مماتي ..
ومابقى فيني صبر ..!
تذكره تثبت وجودي ..
في حياة اللي أبيه ..!
لجل أهدي له " ورودي " ..
وقلبي اللي مشتريه ..!
تذكره تبعدني عنّه ..
وينتزع هـ القلب منّه ..
وحيل أسعد في حياتي ..
لأنّه هذا ( البعد ) جنّه ..!
تذكره تمحي " همومي "..
وكل جرحٍ بي تمكّن ..
وألمح الضحكه بـ يومي ..
وفرحتي في قلبي تسكن !
تذكره تهديني فرحه ..
وتمسح آلامي وجرحه ..
وألقى لو مرّه ( السعادة )..
وأبتسم من قلب وأنسى ..!
تذكره تلعن " غيابه "..
وتحطّني قدّام بابه ..
وأفتح الباب وألاقي ..
بسمه من حضرة جنابه ..!
تذكره تشفع لي عنده ..
وتطلبه يهديني ودّه ..
وتصْدق ( أحلامي ) بوجوده !
وعمري ما ألقاه صدّه !
تذكره بـ معنى " الأخوّه "..
تجيب لي أخٍ حبيب ..
يصدّق اللي له أقوله ..
ويرضى حتى في جنوني ..
وما أحس إنه غريب ..!
تذكره تهديني ( طفلٍ )..
لجل أربيه وأعزّه ..
ويْتحقق معه حلمي ..
وألقى تعريف المعزّه ..!
تذكره تجعلني أمٍ ..وألقى كلّ عيالي حولي ..
وينمحي همٍ وغمٍ ..
وأصرخ : ( عيالي ) وفوا لي ..!
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
كنت فعلاً : راعي واجب في الغياب
و حيل وجّبت [ الحنايا ] بـ قسوتك
لا نويت أبكي وأبيّن لك عتاب
تنرسم قدّام عيني .. طيبتك ،
ما طلبتك تفتح لـ ملقاي : باب
ولا أبي يزعج كلامي حضرتك
يعني ترضى أحسب لْـ حبّك حساب
وآنا ألمح في بعادك .. راحتك ؟
أو تبيني أقرا لـ جْراحي ( كتاب )
فيه قصّة / قصدي غصّة طفلتك ،
طفلتك في غيبتك شافت عذاب
ورغم هذا عمرها ما ملّتك ..،
حلمها تلقى لـ حيرتها جواب ،
مالها غيرك و تعشق سيرتك
ما رضت في يوم ياخذْك الغياب
تصرخ بـ لهفة تحاكي : صورتك
ما تصدّق ظنّها وتقول : غاب ،
والدليل إنّها تحرّى .. رجعتك !
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).