وما زال الشعر بيتي
صديقي اللي يواسيني
وأفزع له في أحزاني
وبفراحي يهنيني
يسهرني بعض أحيان وأحيانًا،، أحب أسهر على شانه..
أعيشه حرف وبنني به قصيد ويسكنه شعوري
شبيهي أو أنا هوه
وطيفٍ ينقل الصورة
أسافر به وأنا جالس
يطوف قلوب في الرحلة
وكم واحد يحسب الشعر
قد قلته على شانه
وكم واحد تشابه عنده شعوري
كأنه قد كتب شعري
أو أني أوصف شعوره
تشابهنا كأنا الأصل والصورة!!