تأملات قرأنية ( منقول )
{إن الَّذِينَ قَالُوا ربنا الله ثُمَّ اسْتَقَامُوا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون}
الطاعة حصن الله الأعظم الذي من دخله كان من الآمنين من عقوبة الدنيا والآخرة، ومن خرج عنه أحاطت به المخاوف من كل جانب
فمن أطاع الله انقلبت المخاوف في حقه أمانًا
ومن عصاه انقلبت مآمنه مخاوفَ.