هي حياتنا ملاي التناقضات العاطفية والشعورية لسنا منزهين من زلل ولسنا بمنأى من التناقضات
هي حياتنا ملاي التناقضات العاطفية والشعورية لسنا منزهين من زلل ولسنا بمنأى من التناقضات
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة
ليتني أستطيع أن أضع لافتة على قلبك أكتب عليها :
@ ممنوع الإقتراب .. هذا وطني الخاص @
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
ليت لذاكرتنا انبوبا نفرغ منه من يتعبنا حبه ..ويزعجنا اهماله..ويقتلنا فراقه بلا سابق انذار
رغم اننا مازلنا على العهد ..الا ان للعهد طريق اخر
دمت دائما وابدا في خير
هذا هو دعاء كل صباح
وما تبقى لي منك
القاك بعد حين في ذاكرتي على خير
يغار النجم من طول الايادي...والطموح يغار من فكر المها
اشرب العليا والصعب زادي...وللمحال امشي وانا كاين لها
صباح الخير...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ذاك الفراق :
الذي خطه حبر القدر ...
الذي لا يستثني منه أحد ...
وإن تجاوز البعض فلن يطول التجاوز ...
لأنه سيأتي حتماً فعنه لا مفر .
لملم ...
جراح الأمس وضمد جراحك ...
بالصبر تنل بذاك الظفر .
واطوي :
صفحة الماضي جاعلاً من
التناسي لكَ محتضر .
وعن المصير :
لا تسل فذاك في معمعة الغيب في الأزل ...
وجاهد جيوش اليأس وانتصر .
واترك :
النواح على أطلال الماضي
فنجمه قد أفل .
واستقبل الحاضر :
ونحو السعادة حلق ....
وإلى رياض السكينة
يمم بوجهك على عجل .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ذاك :
الخوف من ذاك المجهول يخرج من يدِ حول صاحبه ،
لتكون تصاريف الأيام هي من تُحدد مدى ذاك العشق ،
من :
هنا كان تجاوز أعتابه يُترك لوقته ،
لتكون الكلمة الفصل .
ذاك المزيج من الحزن والفرح :
تتداخل من قنوات المشاعر ليكون ذاك العصف الذهني
حين يُطل طيف من نحب ليكون التدافع والتزاحم ،
بحيث لا يستقر الحال على حال محدد ،
ومنه يكون ضجيج القلب والعيون لذاك
ترجمان لتعبر عن حال ذلك الولهان .
ذاك الانطباع والتجذر :
هو الرمق الذي منه نتنفس الحياة ، ومن غيره وبدونه نكون من العوادم
التي اندرست روحها ولم يبقى منها غير أشباح تُعبر عن معنى انسان .
ذاك الحب :
هو سلوى القلوب عند انفلات الأمور ،
والكهف الذي نستأنس فيه إذا ما تكالبت
علينا صروف الزمان .
وكيف يُنسى ؟!
وجه من عرفنا الحياة وجمالها من خلالهم ،
حين كانوا ينقشون في قلوبنا معاني
الصفاء والسعادة ،
ويبعدنا :
عن مواطن البكاء
وما تتكدر منه
الأرواح .
ذاك اللقاء وتلكم الكلمات :
هي إكسير الحياة حين تُعانق الروح عنان السماء ،
وننقطع بذاك عن عالم المشاهدات والمحسوسات ،
لنّعرج في عوالم الغيب بعيداً عن كل المنغصات ،
هي :
لحظات ننسى فيها أرتال الهموم ،
وعوالق الغموم ،وما تعصف به
قواتم الأيام .
ذاك الاشتياق :
هو عذاب ينجلي حين اللقاء
ليبقى عارض ينتظر الجلاء .
غير أنه سرعان ما يعود عند
أول ابتعاد بعد ذاك اللقاء ،
والسبب :
هي تلك الروح التي تعاني من اليباس
وتبحث عن الذي يرويها باهتمام .
ليكون شوقاً لن تنطفي جذوته ، ليبقى
من قواعد الحب التي لا تُزاح ولا تُقال .
ذاك الاكتفاء :
في واحد جمع العالم في كنهه :
هو ذاك الاخلاص في باهي صوره ،
وما علينا غير التشبث به ،
لنضمن له البقاء .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباحكم مفردات مكتضة على شواطئ الدروب
صباحكم سكون لا يخالطه كدر بحول الله؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
اتسائل أين سبيل الملام... واين يكمن الخلل؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
في بعد المدى.. سارسم وجه التفاؤل وفي سكون الليل.. ساروي السكون حين تصمت الكلمات؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف