فى الشوق قد تصبح تائها كـلاجىء فى بلدة غريبة تتلون الكلمات أمامك بلون آخر تتحدثها نعم لكن لم تعد بإنسجامها القديم
إن كان الشوق يجعل منك لاجئ
فكيف إن تجمعت كل المشاعر الموجعه؟
والبلدة الغريبة وإن تغيرت ألوانها وأصبحت ذات لون واحد بهتت كل طرقاتها فأصبح كل شي ميت
والتحدث عنها ليس سوى إمتعاض للذي أصبحت عليه
والقديم سيتجدد وإن لم ينسجم مع الذات