( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
عيون الناس سولي شعر هيك يعني يليق بحبوه غلوي
وارغب بالهجرة الى كوكب المريخ
ذبول الأزهار ليس دليلاََ على قبحها ، بل إن ما حولها لا يجيد الإعتناء بها
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
نعم كانت الروايه تأخذ اغلب وقت فراغي ايام الدراسه
وكنت اعشق الروايات واغيب في اوراقهن، لدرجه انني اصاب
بهلوسه تجعلني لا اقدر على النوم ان لم اواصل قرآءة الاحداث.
لدرجة انني في بعض الروايات لا انام ليله كامله وانا منكب على القراءة.
وكنت حريص على شراك الاصدارات بشكل دائم.
لكن الفتره الاخيره ومع مشاغل العمل، قل تعلقي بالروايه
الا انني لازلت امارس عشقي للرواية ولكن ليس بذاك الجنون السابق.
استاذتي حكاية حلم
احس انكِ بركان معرفه وأدب
كيف ذالك لا ادري ولن اجيب.
ولكن انا متأكد كل التأكيد من ثراء معرفتك.
ما شاء الله
هلوسة روايات
سبحان الله فعلا كما ذكرت إذا اندمج الشخص ف شي ما يحس بالوقت
....
ليتني كذلك فعلا بركانا وزلزالا من المعرب الأدب ولكن لا شي من ذلك للأسف
ومن عالم الشعر والرويات سنبحر غي عالم الأسرة قليلا ومع سؤال خفيف
ألى أي مدى يمكن أن يساعد الحوار والتواصل الأسري بين أفراد الأسرة ؟
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
مساء الخير سيدتي
الحوار اساس كل نجاح، لكن يجب ان يكون الحوار المشترك دون التعصب لمبدأ في الاسره هو السائد
لان الحوار مطلوب في معالجة كل مشاكل الاسره والتخطيط الناجح لكل ما سيقترب من الاسره من التزامات ماديه.
ولكن تبقى هناك فروقات في الاسره بين المتحاورين ربما ينجح بعضها ويفشل بعضها الاخر
عليه فالتواصل الاسري كأنه قدر مكتوب
مهما خططت له تعصف به رياح لا تدري ما سببها.
فعلا كما ذكرت وتفضلت
وبالحوار الإيجابي البناء ستكون للأبناء الجرأة والثقة في بث مشاكلهم وهمومهم وفضفضتهم لأبائهم ودون خوف منهم ولم يضطروا للبحث عمن يسمعهم وينصت إليهم خارج محيط الأسرة التي ربما تكون نتائجها سلبية أكثر منها إيجابية .
ولكن للأسف أصبحنا نفتقد بعض الشي الجلسات والحوارات الأسرية وأصبح الأصدقاء يعرفون بعضهم البعض أكثر من معرفة أباءهم لهم .
همسة :
ربما الموضوع ترويحي وترفيهي أكثر منه أسئلة ثقافية ولكننا استفدنا من بحر ثقافتك الغزيز أستاذ عيون البشر
.....
ننتقل لسؤال أخر وربما يكون الأخير فقد أثقلنا عليك بالأسئلة
في ظل ما يعرض في شبكات التواصل الإجتماعي من وسائل التواصل ووسائل الدردشات ومقاطع اليوتيوب وغيرها كيف يستطيع الأباء حماية أبناءهم من تأثير ما يطرح خلال الإنترنت ؟؟
اللهم حنانا من لدنك يؤنس ارواحنا
اولا انا من تشرف بحوارك واسألتك سيدتي
وكم انا سعيد بهذا القدر من الاسئله واتمناها تزيد ولا تنقص، ما دام فيها شيء من الفائدة
بالنسبة لحماية الاباء لابنائهم في هذا الزمن السوشل ميدياوي، فأعتقد انها كحال القابض على الجمر
لان المتاح للابناء يفوق كل اساليب الحفاظ على الابناء، الا انها وحدها التربيه الصالحه
والنزول لمستوى الابناء الفكري ومصادقتهم وجعل الاب نفسه صديق واب واخ في نفس الوقت
كي لا يجد الابن طريقه للانحراف.
التربيه والحوار هو فقط سبيل الحفاظ فقط مع قليل من الشدة والحزم
لان التربية ليست حوار فقط ولا اهتمام بل هي حزم وصلابه في بعض الاحيان.