لندن (صدى):عاشت طبيبة لحظات مفجعة وانهارت باكية من الضغوط التي تعيشها جراء التركيز على أحوال المرضى بينما والدها بحاجة الى مساعدة.وقالت “الديلي ميل” إن الدكتورة سلوى مالك، 31 عاما لم تتمالك نفسها وأجهشت بالبكاء، بسبب الإرهاق الذي كانت تعانيه.وأضافت الطبيبة سلوى مالك أن عملها كان من المفترض في الساعة الثامنة صباحاً ، ولكنه تواصل حتى الساعة الواحدة بعد ظهر اليوم ، في وقت كان والدها يحتاج إلى نصحها وإلى التحدث معها حول عملية جراحية كان يفترض إجراؤها له في نفس اليوم.وأشارت إلى أن والدها يريد التحدث معها حول حول التخدير، وشعرت بالعجز رغم أنني ابنته وأعمل طبيبة