قد يكون الجرح الذي أصاب قلبك هو المنفذ الوحيد لدخول النور إليه.
السلام عليكم
جميل جداً جداً هالطرح
مفعم بالايجابية
فـعلا الايجابية مهمة في حياتنا
تسهم في تحقيق كل ما نصبو إليه
" لعله خير " كلمتين تزرع التفاؤل والامل
الف شكر لك
وفقك الله
لقد ابتلي الناس في هذا الزمان بسوء الظن وعدم تفسير الامور والتصرفات التي تصدرمن قبل الاخرين او الاقدار التي تأتي من عند الله الا بشكل سلبي وتشاؤم غريب . يقول الله جل وعلا ( والله يخلق مايشاء ويختار ماكان لهم الخيرة ) اذا كل شيء اختاره الله للانسان فهو خير له عاجلا او اجلا. مثلا ذلك الشاب الذي توفي والده بعد ان خطب تلك الفتاة قد يكون الله اراد به خيرا . كيف ؟ ان الله يعلم انه بعد الزواج قد ينشغل بزوجته وامور بيته واطفاله والتزاماته فيقصر بحق ابيه لذلك اختار الله ابيه حتى لايقصر في حقه فياثم .
اما بالنسبة للناس ونظرتهم لبعضهم فسوء الظن صار الغالب . يجب علينا ان لانستعجل بالحكم على الاخرين بتصرف حتى نجزم ونتأكد من هدفهم من ذلك التصرف
هناك من الناس من لايرى الا الاشياء المظلمة ولايبصر الا الاشياء القبيحة حتى غلب عليه ذلك فصار يرى الناس كلهم كذلك لانهم يراهم بعين نفسه التي هي قبيحة وسيئة.
من الناس اذا اشرت بأصبعك الى القمر وقلت له انظر الى القمر بدرا ساطعا تجده يترك النظر الى القمر ويتظر الى اصبعك . اولئك هم الناس الذي لاينظرون الا الى الاشياء الصغيرة
ختاما يقول المتنبي
اذاساء فعل المرء ساءت ظنونه
وصدق مايعتاده من توهّم
وعادى محبيه بقول عداته
واصبح في شك من الليل مظلم
يعني العامية ( كلن يرى الناس بعين طبعه )
شكرا لك اختي على الطرح المميز
أعز مكان باالدنى ( JET JUMPO )
وخـــيـــر جلــــــــيس في الزمــــــان خــــيـــــال
قد يكون الجرح الذي أصاب قلبك هو المنفذ الوحيد لدخول النور إليه.
قد يكون الجرح الذي أصاب قلبك هو المنفذ الوحيد لدخول النور إليه.
أشكر طارحة الموضوع الرائع
إذا كانت نسختك من الواقع سلبية، فقد تم تكييفك وتشفيرك لتعتقد أن أي شيء يمكن أن يصبح خاطئاً سيصبح خاطئاً، وأي شيء يمكن أن يصبح صحيحاً سيصبح غالباً خاطئاً أيضاً... معتقداتك التي تحملها دون وعي تجعلك شخصاً سلبياً حتى دون أن تدرك ذلك!لذلك، إذا كانت هذه السلبية متشربة فيك كثيراً بحيث لا تلاحظ وجودها، كيف ستقرر ما إذا كنت عالقاً في غيمة من الطاقة السلبية التي تجذب إليك الأشخاص السلبيين والحالات السلبية والمشاعر السلبية؟ وكيف تتأكد من أنك لا تحافظ على تلك السلبية واستمرارها في حياتك؟
وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا