ياخفايا خاطري هاتي وش عندك جديد

من معاني تنعـش الـروح لا غنيتهـا

سامريني ياحروفـي بترديـد القصيـد

في سواليف الهـوى دامنـي حليتهـا

المشاعر بالقصايد لهـا طلـعٍ نضيـد

ينهزع جذع المحانـي اليـا هزيتهـا

نوب تقبل كنه أفكـار شيطـان مريـد

ونوب تقفـي ماتجاوبنـي لوناديتهـا

حروته لاهيضنـي رعابيـب الجريـد

أو نسانيـس الهبايـب اليـا شميتهـا

لين يكمل بالقوافي لي العقـد الفريـد

وآتنقاهـا علـى كيفـي لا شديتـهـا

جتني الدنيا لياليها عكس اللـي أريـد

والأمانـي ياكثـر نفسـي مامنيتـهـا

ماتحقق حلمـي اللـي خيالـه مايبيـد

لين ضاعت حيلتي بين ليـت وليتهـا

لا سرى ليل العنا وإبتدا شوقي يزيـد

دمعتي من عينـي الساهـرة هليتهـا

آتذكر مامضى لي من الوقـت البعيـد

آتنفـس غربتـي كـل مـا كنيتـهـا

غاليٍ يسري بجسمي مثـل دم الوريـد

عشرته عندي من سنين عالي صيتها

إفترقنا وإنتهت قصـة الحـب الوحيـد

غاترتني ليلـة الفرقـا فـي توقيتهـا

لا دموع العين تنفع ولا الشكوى تفيـد

لكـن الآمــال بالدنـيـا مامليتـهـا

آتخيل دفوة الشمس بالبـرد الصريـد

وآتحمل جمـرة الشـوق لا حسيتهـا

أقلب الصورة بساتين بالأرض الهميـد

وأزرع أزهار الأمل لين يحيى ميتهـا

أرسم البسمات في وجه الإحساس البليد

وأدري إني في يدين الوهـم خطيتهـا

آتناسا كل همومي ولـو حزنـي أكيـد

والهقـاوي ترتكـي اليـا أزريتـهـا

قالوا إنه مايفـك الحديـد إلا الحديـد

ولو عيوني في دروب السهر ضريتها

الرجاء عندي تمكن من اليأس العنيـد

والجروح الماضيه بالصبـر داويتهـا

قلتها بيـض النوايـا بقلبـي ماتحيـد

عن حبيبٍ سيرتـة بالغـلا خصيتهـا

ياخفايا خاطري هاتي وش عندك جديد

من معاني تنعـش الـروح لا غنيتهـا

سامريني ياحروفـي بترديـد القصيـد

في سواليف الهـوى دامنـي حليتهـا

المشاعر بالقصايد لهـا طلـعٍ نضيـد

ينهزع جذع المحانـي اليـا هزيتهـا

نوب تقبل كنه أفكـار شيطـان مريـد

ونوب تقفـي ماتجاوبنـي لوناديتهـا

حروته لاهيضنـي رعابيـب الجريـد

أو نسانيـس الهبايـب اليـا شميتهـا

لين يكمل بالقوافي لي العقـد الفريـد

وآتنقاهـا علـى كيفـي لا شديتـهـا

جتني الدنيا لياليها عكس اللـي أريـد

والأمانـي ياكثـر نفسـي مامنيتـهـا

ماتحقق حلمـي اللـي خيالـه مايبيـد

لين ضاعت حيلتي بين ليـت وليتهـا

لا سرى ليل العنا وإبتدا شوقي يزيـد

دمعتي من عينـي الساهـرة هليتهـا

آتذكر مامضى لي من الوقـت البعيـد

آتنفـس غربتـي كـل مـا كنيتـهـا

غاليٍ يسري بجسمي مثـل دم الوريـد

عشرته عندي من سنين عالي صيتها

إفترقنا وإنتهت قصـة الحـب الوحيـد

غاترتني ليلـة الفرقـا فـي توقيتهـا

لا دموع العين تنفع ولا الشكوى تفيـد

لكـن الآمــال بالدنـيـا مامليتـهـا

آتخيل دفوة الشمس بالبـرد الصريـد

وآتحمل جمـرة الشـوق لا حسيتهـا

أقلب الصورة بساتين بالأرض الهميـد

وأزرع أزهار الأمل لين يحيى ميتهـا

أرسم البسمات في وجه الإحساس البليد

وأدري إني في يدين الوهـم خطيتهـا

آتناسا كل همومي ولـو حزنـي أكيـد

والهقـاوي ترتكـي اليـا أزريتـهـا

قالوا إنه مايفـك الحديـد إلا الحديـد

ولو عيوني في دروب السهر ضريتها

الرجاء عندي تمكن من اليأس العنيـد

والجروح الماضيه بالصبـر داويتهـا

قلتها بيـض النوايـا بقلبـي ماتحيـد

عن حبيبٍ سيرتـة بالغـلا خصيتهـا

ياخفايا خاطري هاتي وش عندك جديد

من معاني تنعـش الـروح لا غنيتهـا

سامريني ياحروفـي بترديـد القصيـد

في سواليف الهـوى دامنـي حليتهـا

المشاعر بالقصايد لهـا طلـعٍ نضيـد

ينهزع جذع المحانـي اليـا هزيتهـا

نوب تقبل كنه أفكـار شيطـان مريـد

ونوب تقفـي ماتجاوبنـي لوناديتهـا

حروته لاهيضنـي رعابيـب الجريـد

أو نسانيـس الهبايـب اليـا شميتهـا

لين يكمل بالقوافي لي العقـد الفريـد

وآتنقاهـا علـى كيفـي لا شديتـهـا

جتني الدنيا لياليها عكس اللـي أريـد

والأمانـي ياكثـر نفسـي مامنيتـهـا

ماتحقق حلمـي اللـي خيالـه مايبيـد

لين ضاعت حيلتي بين ليـت وليتهـا

لا سرى ليل العنا وإبتدا شوقي يزيـد

دمعتي من عينـي الساهـرة هليتهـا

آتذكر مامضى لي من الوقـت البعيـد

آتنفـس غربتـي كـل مـا كنيتـهـا

غاليٍ يسري بجسمي مثـل دم الوريـد

عشرته عندي من سنين عالي صيتها

إفترقنا وإنتهت قصـة الحـب الوحيـد

غاترتني ليلـة الفرقـا فـي توقيتهـا

لا دموع العين تنفع ولا الشكوى تفيـد

لكـن الآمــال بالدنـيـا مامليتـهـا

آتخيل دفوة الشمس بالبـرد الصريـد

وآتحمل جمـرة الشـوق لا حسيتهـا

أقلب الصورة بساتين بالأرض الهميـد

وأزرع أزهار الأمل لين يحيى ميتهـا

أرسم البسمات في وجه الإحساس البليد

وأدري إني في يدين الوهـم خطيتهـا

آتناسا كل همومي ولـو حزنـي أكيـد

والهقـاوي ترتكـي اليـا أزريتـهـا

قالوا إنه مايفـك الحديـد إلا الحديـد

ولو عيوني في دروب السهر ضريتها

الرجاء عندي تمكن من اليأس العنيـد

والجروح الماضيه بالصبـر داويتهـا

قلتها بيـض النوايـا بقلبـي ماتحيـد

عن حبيبٍ سيرتـة بالغـلا خصيتهـا