كانت أسماء تتكلم مع هذا وذاك وحمد أيضاً كان يتكلم مع عدة فتيات
حتى اقتنع كل من الطرفين بأن تربطهم علاقة حقيقية حتى وصل الأمر بهم إلى الزواج
واستمر الحال بعلاقة غلافية والكل منهم مستمرٌ بما كان عليه بعلاقات مع الآخرين
حتى أن ذات يوم وقع حمد بعلاقةٍ مع فتاةٍ أخرى وهي أسماء زوجته برقمٍ آخر !!


اليوم سنناقش قضيه متفشية في مجتمعنا
بأسلوب راقي وعدم التجريح