في خفوقي لكَـ حكَايهـ ضمهآإ كَتآإب المشآإعر..
وفي عيوني لكَـ مدينهـ يآإحلوهآإ من مدينهـ..


أنت تآإمر على روحي من غلآتكَـ بس تآإمر..
فدوى روحي من غلآتكَـ واللهـ مآإهي بالثمينهـ..



شفت عآد اش قد أنت غآإلي؟لا وعندي شيء آخر..
كَل هالعآإلم بدونكَ أشبهـ بدمعهـ حزينهـ..


احنآإ لو نكتب محبتنآإ ضآإقت أورآإق الدفآإتر..
وأن كتبنآإ شيء تبقى أغلب كنوزهـ دفينهـ..


أنت تبحر في عيوني وأنآإ بعيونكَـ أسآإفر..
فوق غيمهـ من محبهـ لاشرآإع ولا سفينهـ


جيت لكَ كَلي وضوح بلا قنآإع ولا مظآإهر..
وجيتني من طيب أصلكَـ لاغرور ولا ضغينهـ..


تذكر بأول لقآإنآإ كيف خآإنتنآإ الحنآإجر..
الحكي عيآإ وحروفهـ في محآإجرنآإ سجينهـ..


وكآإنت عيونكَـ مرآيآإ بعثرت أورآإق شآإعر..
وكنت أقرآ في عيونكَـ رعشهـ الشوق وحنينهـ..


تصدق أني من بعدكَـ صآإرت ضلوعي منآإبر..
كَم تعلاهآإ خفوقي يشحب آلبعد ويدينهـ..

بصرآإحهـ في غيآإبكَـ تنغلق كَل آلمعآإبر..
كَل هالدنيآإ بدونكَ تنقلب صحراء وشينهـ..

أفتدي نظرهـ عيونكَـ وأشتريهآإ بألف خآطر..
ومن غلآتكَ بس عندي عيني صآرت لكَـ مدينهـ..*