رغم منع وضع اللافتات أو منشورات بيع السيارات في السيارات نفسها. لا زال بعض الناس يمارسونها علنا ومن دون رادع أو مراقب. رغم سلبياتها المتعددة منها تشوه المنظر العام للشوارع.وهنا تشكر الحكومة على تخصصيها أماكن لبيع السيارات المستعملة منها الوادي الكبير و المعبيلة و أيضا وجود الجرائد و الأنترنت و الوسائل المبتكرة الحديثة من غير مخالفة الوائح المعمولة.
تصاعدت شكاوى المواطنين في الفترات الأخيرة من استيلاء معارض السيارات على المواقف العامة، رغم تحذيرات
ورغم تحرير بعض المخالفات لهم إلا أن الأمر سرعان ما يعود مرة أخرى، مشيرين إلى ضرورة زيادة الغرامات لتصل إلى إغلاق المعارض في حالة تكرار المخالفة وتوعية المتضررين بسرعة التواصل مع الجهات المعنية في حالة وجود مخالفة بالتبليغ عنها.
بعض المراجعين يتعرضون لتحرير مخالفات من قبل دوريات المرور لعدم وجود مواقف بالقرب من تلك المعارض لتخليص معاملاتهم في الشركات والمحلات القريبة منها ما يجعلهم يوقفون سياراتهم في الأماكن المخالفة، كما أن الشركات والمحلات القريبة من تلك المعارض متضررة من تلك الظاهرة التي تؤثر بالسلب عليهم وعلى الحركة التجارية لديهم.
حيث يتم عرض السيارات المستعملة في الشوارع الجانبية والأماكن العامة ومحطات البنزين وتشوه المظهر الحضاري وتعرض الناس للمخالفات نتيجة عدم وجود مواقف عامة لوقوف سياراتهم أثناء إنهاء إجراءاتهم لدى المحلات القريبة من تلك المعارض.
حيث إن معظم المعارض تقوم باستغلال مواقف المنازل داخل الحارة القريبة منهم لعرض السيارات .
دعونا نعرف رايكم في هذه الظاهرة
رد مع اقتباس