عندما تكون نظرة الرجل إلى زوجته وإلى ميثاق الزواج والذي سمّاه الله سبحانه ميثاقاً غليظا نظرةً غريزية فحتماً سيراها أقل جمالا وجاذبية من غيرها حتى لو كانت أجمل نساء الارض واكثرهنّ أنوثة وجاذبية. وسوف ينظر إلى غيرها ويرغب غيرها. وهذا واقع مشاهد من كثير من الرجال الذين ينظرون إلى غير زوجاتهم وهنّ أقل منها جمالا وأنوثة. فالأمر ليس حكماً مطلقا بل تحكمه القناعة والعقل والحالة العاطفية بين الزوجين. شكرا لك أخي الكريم أستاذنا أبو قيس على هذا الطرح. لك تحياتي