اكمل فقيدي عامه الأول تحت الثرى ولا زالت ذكرى رحيله عالقه في ذهني، ذكرى اليوم الموجع وتلك الليلة المؤلمة التي بتنا فيها بعيون مليئة بالدموع والقلوب المكسورة.

الله يرحمك يا روحي يابوي والله يجمعنا معك بالفردوس الأعلى من الجنة يارب