اخبرني احد الرجال ان امراته طلبت منه ان يكتب لها عددا من صفاتها السلبيه التي يتمنى ان تغيرها،بناء على طلب احدى الجمعيات النسائيه
التي تشترك فيها زوجته،فما كان من الرجل الا ان كتب، أحب زوجتي كما هى، ولا أرى فيها مايعيبها
وأعطاها الورقه مغلفه كما طلبت الجمعيه من أعضائها،
وفي اليوم التالي عاد ليجد زوجته تقف على باب المنزل وفي يدها باقة ورد،
وهى تستقبله بالدموع من شدة الفرح،!
لقد كانت مفاجائه عظيمه بالنسبه لهاخاصه أنها سمعت ذلك المديح على الملاء،
يقول الزوج:كانت لدى أكثر من سته أخطاء تقع فيها زوجتي،الا انني علمت ان العلاج لن يكون بذكرها ابدا،
والعجيب ان زوجته تحسنت بنسبة أكر من 70%
أتدري لماذا ؟
إنه سحر المديح الذي لايقاوم،وقوة الثناءالتي
لاتضاهيها ماديات،!
تعامل دايما بالمديح والكلام الصريح تصلح
مافي النفوس من عيووب،