أثير- سيف المعوليما إن نشرنا خبر إرجاع المواطن أحمد بن حمود بن حبيب الرواحي -أبو البراء- من جورجيا حتى تكشفت قصصٌ أخرى لم يمضِ على وقوعها سوى أيام قليلة، وسط استغراب عن السبب المجهول – حتى الآن-، فلا مسوغات تُذكر ولا قوانين يُمكن الالتزام بها حتى يتأكد المسافر بأنه لن يُرجع من تلك البلاد التي أُطلِقت دعوات لمقاطعتها بعد الأحداث خلال الفترة الأخيرة؛ فقد “كثر الشاكون” لها و”قلّ الشاكرون”.القصة الجديدة هي لعائلتين عُمانيتين من ولايتي سمائل وبدبد بينهما علاقة مصاهرة، فقررا الذهاب معًا إلى جورجيا بتاريخ 4 يوليو 2018 عبر الطيران القطري، لكن ما حدث أراد لهما أن يفترقا، فرجع قسمٌ منهما في يوم الذهاب نفسه، بينما القسم الآخر عاد إلى أرض الوطن في اليوم التالي، وهم يحملون تفاصيل حكاية قالوا بأنها “مأساوية”. Read more: http://www.atheer.om/archives/474761...#ixzz5Kg93jjdE