الـوقــت يـمـضـي والـثـوانـي تـعـدي


وصــــاحـبـي طــول وطـال انـتـظــاره



وأنـا علـى شـوفـتـه نـاطـر ومستنـي


يجينـي طيـفـه وأحـضـنــــه بحــــراره



ولأنـه عـظـيـم الـوصـف وفـوق التـحـدي


كـم تـمنـى الـقمـر يـكـــون جـــاره




وأمـواج حـبـه ضـيعتنـي بيـن جـزر(ن) ومـدي


مــاوعـيـت إلا عـلـى شـاطيـئ الـسـكـاره

أمـشـي يـميـن بتـأنـي وأمـشـي يـسـار بـتـدنـي


مـادريـت انـي كـنـت في بـحـر الـعـذاره


وسـ لامـ تـ كـ مـ