الكاتبة الفرنسيہ :
سيمون دي بوفـوار
تحصل على ميدالية الموضوع الجريء !
في مقال جريء بعنوان ( لن أكون لِرجل )
بدايةً ! أنا لست مُهتمة بالزواج قط
؛ I don’t give an F about it !
كسولة جدآ جدآ ، استطيع أن أكون ب طاقة كبيرة
تجاة نفسي أعمالي وأمور حياتي فقط
ثم أن قلبي الجميل مفرط بحب الحياة؟
لما آخذة إلى جهنم الحمراء تحت مسمى
* عش زوجي ؟
أيضا لست مستعدة أن أقوم بتربية أطفال !
و طفل كبير معهم ، الرجال أطفال بعقول
صغيرة ضيقة !
وقتي أقضية في مشاهدة الأفلام
و النصف الآخر في القراءة
والحديث مع الرفيقات والضحك الكثير !
لست قابلة للبتة *للطبخ *
أنا لا استطيع الطهو جيدا سواء لنفسي
ثم أنني مؤمنة بمصاصي الدماء ؟
ربما سأتحول لمصاصة دماء !
لدي قائمة كبيرة للأحلام والامنيات
لا آرى من ضمنها أن يكون لي زوج أو شريك !
لذا لا داعي له
أنا ممن يعشقون التواصل الاجتماعي
التويتر الفيس بوك الكيك التمبلر !
نصف دماغي -إلكتروني-
أحب النوم في السرير بأكملة دون أن يشاركني رجل
ويوقظني شخيرة المقرف !
أيضا صوت قليل أو نور يستطيع أنهاء نومي ؟
ما بالكم ب رجل ؟
كذلك لا استطيع تخيل أن أحدا ما
سيشاركني غرفتي !
ممتلكاتي أو اقتناء جزء من الدولاب الخاص بملبسي
أنا أحب العيش مع الجميع كافة ،
ومع نفسي لوحدي لذلك
لستُ مستعدة للتخلّي عن المقولة
؛ “ForEverAlone” أحبها !
لم أمارس كل جنوني إلى الآن!
لذلك أود أن أمارس لحظات جميلة
لم أعشها قط إلى الآن
كذلك أستمتع كوني صاحبة القرار الأول
والأخير فيما يخص حياتي
أيضا بكل وضوح ؟
أنا اختلف عن طريقة عيش الرجال !
لن أرضى كون ذاتي -إمرأة لرجل- إتماماً لرغباتة !
بنفس المسيرة التي قضتها الأخريات
حديث كاذب بأول العلاقات ،
ثم اهتراء مشاعر ، وثم شهر من إتمام الرغبات
بعد ذلك ملل و أوامر وروتين ممل جدا مقرف !
بعد ذلك ؟ في منتصف العمر
يقدم لك هدية من الخيانة الجميلة!
بالمناسبة :
أنا أشعر أنني لم أخطيء في حياتي قط!
لذلك لن أخطيء خطأ فادحاً و أكون- لرجل- !

- حلو ناخد منها عدم جعل الزواج الهدف الوحيد وتقدري هاللحظات اللي انتي تعيشيها وحدك .. بالنهايه الحياه مو رجل ..