يعزّ علي حين أدير أظهري أفتش عن مكانك لا أراك رحمك الله يا خالي مكانك فارغ إلا من ذكرياتك
رُبَّ جُرح في الأضالعِ لا يهدا أعانقهُ والليل يمطرني سُهدا وأستصرخُ الذكرى فتسكب صابها ويا طالما استسقيت من نبعها الشهدا
نريدُ أن ترجع الدنيا لقبضتنا أن يُعبد اللهُ لا أن يعبد الوثنُ نريد أن نرجع الأمجاد دولتنا أيام كنا يداً تنأى بها المحن أيام إن عارضت صنعاءُ عارضةً صاحت دمشقُ وبغدادٌ هنا اليمنُ