زمردة البلوشية
21-11-2016, 10:00 PM
عَلَاقَاتُنَا تَمْتَدُّ... وَمَعَارِفُنَا كُثُر.. مِنْ الشَّمَالِ.. إِلَى الجَنُوبِ،،
لَدَيَّ زُمَلَاءُ دِرَاسَةٍ، وَجِيرَانٌ، وَأَصْدِقَاءُ مِنْ العَمَلِ، وَمِنْ المَوَاقِعِ... وَمِنْ الفَرِيقِ الفلاني،، وَغَيْرُهُمْ كَثِيرُونَ...
مِنْ دَاخِلِ السَّلْطَنَةِ وَخَارِجِهَا،،
مَا أَجْمَلُ أَنْ يُعَاشِرَ المَرْءُ النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهِمْ... وَأَنْ تَكُونَ لَهُ سِيرَةٌ حَسَنَةٌ وَاسِعَةٌ... فِعْلًا ذَلِكَ جَمِيلٌ...
لِنَرْحَلْ قَلِيلًا لِلمُسْتَقْبَلِ...
أَنْتُمْ الآنَ... عَلَى مَتْنِ آلَةِ الزَّمَنِ،، اُغْمُضُوا أَعْيُنُكُمْ لِثَوَانٍ.. وَخُذُوا نَفَسٌ عَمِيقٌ... إملؤها تِلْكَ الرِّئَتَيْنِ... وَاُنْظُرُوا هُنَاكَ... بَعِيدًا...
مَنْ هُمْ أؤلئك الَّذِينَ يُحِيطُونَ بِكَ؟!. مَنْ تَبَقَّى يُمْسِكُ بِأَيْدِيكُمْ مِنْ بَيْنَ مَعَارِفِكُمْ جَمِيعًا؟!.
أَصْدِقَاءُ عَمَلِكُمْ؟!. لَا
أَعْضَاءُ فَرِيقٍ مَعَي؟؟. قَطْعًا لَا
إِذَا مَنْ؟؟. لِنَقْتَرِبْ قَلِيلًا... مُهَلًا إِنَّهُمْ إِخْوَتُكَ.. أَشِقَّائِكَ... هَؤُلَاءِ مَنْ يَشْتَرِكُونَ مَعَكَ فِي نَفْسِ الدَّمِ...
أَغْلَبُ مِنْ ننعرفهم الآنَ،، هُمْ لِفَتْرَةٍ مُعَيَّنَةٌ... فَمُلَثّمَا غَابِ صَدِيقِ الطُّفُولَةِ.. سَيَغِيبُ هَؤُلَاءِ... لَكِنْ يُبْقَى رِبَاطَ الدَّمِ أَقْوَى رَابِطٌ... وَلَنْ يُخَذِّلَكَ إِخْوَتُكَ.. غَدًا.. غَالِبًا،، فَمِنْ سُتَرِ عُيُوبِكَ وَأَنْتَ صَغِيرٌ.. لَنْ يكششفها عِنْدَمَا تَكَبُّرٌ..
. لَا تَقُلْ أَخِي بَعِيدٌ عَنِّي... أَخِي مُنْشَغِلٌ بِغَيْرِي.. (عَمَلُهُ، زَوْجَتُهُ، أَبْنَاءَهُ،...) أَخِي آخَرُ مَرَّةً لَقِيتُهُ أَهَانَنِي..!. دَعْ عَنْكَ ذَاكَ جَانِبًا... وَأَبْدَأُ أَنْتَ...
فَلَا أَجْمَلَ مِنْ أَنْ يَكُونَ أَخُوكَ هُوَ صُنْدُوقُ أَسْرَارِكَ... وَلَا أُجَمِّلْ أَنْ تَكُونَ أَنْتِ سَنَدًا لَهُ فِي أَبْسَطِ عَثَرَاتِهِ وَأَشُدُّهَا... سُوءُ التَّفَاهُمِ يَحْدُثُ بِيَن الجَمِيعُ... أَصْلِحْ عَلَاقَتَكَ بِإِخْوَتِكَ... بِأُمِّكَ وَأَبِيكَ...
كَمْ مِنْ العُمْرِ بَقِيَ لَنَا وَلِهَمٍّ..؟!.
فَلِتَرْفَعْ هَاتِفَكَ الآنَ وَلِتُرْسِلْ لَهُ،، أَوْ اِتَّصَلَ بِهِ... وَمَا أَجْمَلُ لَوْ أَنَّكِ تَقْضِي هَذَا المَسَاءَ مَعَهُ...
لَكُمْ السَّاحَةُ أَيُّهَا السَّادَةُ الكِرَامُ..
تَحِ ــيَاتِيْ الْوَرْدِيَة لَكُمْ
لَدَيَّ زُمَلَاءُ دِرَاسَةٍ، وَجِيرَانٌ، وَأَصْدِقَاءُ مِنْ العَمَلِ، وَمِنْ المَوَاقِعِ... وَمِنْ الفَرِيقِ الفلاني،، وَغَيْرُهُمْ كَثِيرُونَ...
مِنْ دَاخِلِ السَّلْطَنَةِ وَخَارِجِهَا،،
مَا أَجْمَلُ أَنْ يُعَاشِرَ المَرْءُ النَّاسَ وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهِمْ... وَأَنْ تَكُونَ لَهُ سِيرَةٌ حَسَنَةٌ وَاسِعَةٌ... فِعْلًا ذَلِكَ جَمِيلٌ...
لِنَرْحَلْ قَلِيلًا لِلمُسْتَقْبَلِ...
أَنْتُمْ الآنَ... عَلَى مَتْنِ آلَةِ الزَّمَنِ،، اُغْمُضُوا أَعْيُنُكُمْ لِثَوَانٍ.. وَخُذُوا نَفَسٌ عَمِيقٌ... إملؤها تِلْكَ الرِّئَتَيْنِ... وَاُنْظُرُوا هُنَاكَ... بَعِيدًا...
مَنْ هُمْ أؤلئك الَّذِينَ يُحِيطُونَ بِكَ؟!. مَنْ تَبَقَّى يُمْسِكُ بِأَيْدِيكُمْ مِنْ بَيْنَ مَعَارِفِكُمْ جَمِيعًا؟!.
أَصْدِقَاءُ عَمَلِكُمْ؟!. لَا
أَعْضَاءُ فَرِيقٍ مَعَي؟؟. قَطْعًا لَا
إِذَا مَنْ؟؟. لِنَقْتَرِبْ قَلِيلًا... مُهَلًا إِنَّهُمْ إِخْوَتُكَ.. أَشِقَّائِكَ... هَؤُلَاءِ مَنْ يَشْتَرِكُونَ مَعَكَ فِي نَفْسِ الدَّمِ...
أَغْلَبُ مِنْ ننعرفهم الآنَ،، هُمْ لِفَتْرَةٍ مُعَيَّنَةٌ... فَمُلَثّمَا غَابِ صَدِيقِ الطُّفُولَةِ.. سَيَغِيبُ هَؤُلَاءِ... لَكِنْ يُبْقَى رِبَاطَ الدَّمِ أَقْوَى رَابِطٌ... وَلَنْ يُخَذِّلَكَ إِخْوَتُكَ.. غَدًا.. غَالِبًا،، فَمِنْ سُتَرِ عُيُوبِكَ وَأَنْتَ صَغِيرٌ.. لَنْ يكششفها عِنْدَمَا تَكَبُّرٌ..
. لَا تَقُلْ أَخِي بَعِيدٌ عَنِّي... أَخِي مُنْشَغِلٌ بِغَيْرِي.. (عَمَلُهُ، زَوْجَتُهُ، أَبْنَاءَهُ،...) أَخِي آخَرُ مَرَّةً لَقِيتُهُ أَهَانَنِي..!. دَعْ عَنْكَ ذَاكَ جَانِبًا... وَأَبْدَأُ أَنْتَ...
فَلَا أَجْمَلَ مِنْ أَنْ يَكُونَ أَخُوكَ هُوَ صُنْدُوقُ أَسْرَارِكَ... وَلَا أُجَمِّلْ أَنْ تَكُونَ أَنْتِ سَنَدًا لَهُ فِي أَبْسَطِ عَثَرَاتِهِ وَأَشُدُّهَا... سُوءُ التَّفَاهُمِ يَحْدُثُ بِيَن الجَمِيعُ... أَصْلِحْ عَلَاقَتَكَ بِإِخْوَتِكَ... بِأُمِّكَ وَأَبِيكَ...
كَمْ مِنْ العُمْرِ بَقِيَ لَنَا وَلِهَمٍّ..؟!.
فَلِتَرْفَعْ هَاتِفَكَ الآنَ وَلِتُرْسِلْ لَهُ،، أَوْ اِتَّصَلَ بِهِ... وَمَا أَجْمَلُ لَوْ أَنَّكِ تَقْضِي هَذَا المَسَاءَ مَعَهُ...
لَكُمْ السَّاحَةُ أَيُّهَا السَّادَةُ الكِرَامُ..
تَحِ ــيَاتِيْ الْوَرْدِيَة لَكُمْ