مفآهيم آلخجل
13-09-2014, 05:43 AM
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2014/09/2014-09-03_224540.jpg
وكالات ( صدى ) :أثار فتى تايلاندي جدلا كبيرا في بلاده وصلت أصداؤه إلى وسائل الإعلام التي سلطت الضوء على المراهق الذي كان يعاني من الوزن الزائد وتحول إلى مراهقة رشيقة ومثيرة في نظر كثيرين.
وتُعرف تايلاند بأنها واحدة من أشهر بلدان العالم حيث تُجرى عمليات التجميل وتغيير الجنس، الأمر الذي هيّأ الظروف للفتى كي يقدم على تغيير جذري في حياته يفصلها إلى ما قبل وبعد.
في بادئ الأمر قرر الفتى أنه آن الأوان ليتحول إلى فتاة فخضع لعملية تحويل الجنس، لتستهويه عملية التغيير فاتخذ قرارا آخر بأن يفقد وزنه الزائد، فالتحق، أو التحقت بأحد أندية اللياقة البندية.
لكن ذلك لم يكن كافيا بالنسبة للفتاة التي أرادت تحقيق نتائج سريعة، فخضعت لعملية شفط للدهون لتتحول إلى حسناء كما رآها البعض، بل بدا وكأنها أدمنت التغيير ليشمل ذلك لون عينيها وشكل شفتيها ولون جلدها، وربما لم يقتصر الأمر على ما ورد ذكره.
بعد هذا التحول الهائل نشر الفتى السابق صوره على صفحته في الـ “فيسبوك” يُظهر فيها التغييرات الجذرية في حياته، كما رفع تسجيل فيديو لهيئته الجديدة بعد إدخال “التعديلات الجذرية” عليها.
الجدير بالذكر أن وسائل الإعلام التي تناقلت الخبر لم تنشر اسم المركز الطبي حيث خضع الفتى للعملية، علما أن هذه المعلومة قد تكون سرية أصلا.
لكن ما أثار المزيد من التساؤلات هو أنه لم يُشر أي موقع إخباري إلى اسم الفتى الحقيقي أو اسمه بعد تحوله الجنسي.
هناك مقولة متداولة في روسيا تصف التغييرات الكبيرة لشخص ما بـ “تغيّر حتى أن والدته لم تعرفه”. لكن ثمة متحفظين شككوا بأن يكون الفتى التايلاندي أجرى أية عملية، ورأوا أن صور “قبل وبعد” ليست سوى صورتين لشخصين لا لشخص واحد.
وكالات ( صدى ) :أثار فتى تايلاندي جدلا كبيرا في بلاده وصلت أصداؤه إلى وسائل الإعلام التي سلطت الضوء على المراهق الذي كان يعاني من الوزن الزائد وتحول إلى مراهقة رشيقة ومثيرة في نظر كثيرين.
وتُعرف تايلاند بأنها واحدة من أشهر بلدان العالم حيث تُجرى عمليات التجميل وتغيير الجنس، الأمر الذي هيّأ الظروف للفتى كي يقدم على تغيير جذري في حياته يفصلها إلى ما قبل وبعد.
في بادئ الأمر قرر الفتى أنه آن الأوان ليتحول إلى فتاة فخضع لعملية تحويل الجنس، لتستهويه عملية التغيير فاتخذ قرارا آخر بأن يفقد وزنه الزائد، فالتحق، أو التحقت بأحد أندية اللياقة البندية.
لكن ذلك لم يكن كافيا بالنسبة للفتاة التي أرادت تحقيق نتائج سريعة، فخضعت لعملية شفط للدهون لتتحول إلى حسناء كما رآها البعض، بل بدا وكأنها أدمنت التغيير ليشمل ذلك لون عينيها وشكل شفتيها ولون جلدها، وربما لم يقتصر الأمر على ما ورد ذكره.
بعد هذا التحول الهائل نشر الفتى السابق صوره على صفحته في الـ “فيسبوك” يُظهر فيها التغييرات الجذرية في حياته، كما رفع تسجيل فيديو لهيئته الجديدة بعد إدخال “التعديلات الجذرية” عليها.
الجدير بالذكر أن وسائل الإعلام التي تناقلت الخبر لم تنشر اسم المركز الطبي حيث خضع الفتى للعملية، علما أن هذه المعلومة قد تكون سرية أصلا.
لكن ما أثار المزيد من التساؤلات هو أنه لم يُشر أي موقع إخباري إلى اسم الفتى الحقيقي أو اسمه بعد تحوله الجنسي.
هناك مقولة متداولة في روسيا تصف التغييرات الكبيرة لشخص ما بـ “تغيّر حتى أن والدته لم تعرفه”. لكن ثمة متحفظين شككوا بأن يكون الفتى التايلاندي أجرى أية عملية، ورأوا أن صور “قبل وبعد” ليست سوى صورتين لشخصين لا لشخص واحد.