seajie
18-09-2016, 02:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إن قوة الروح هي الأمضى والأصدق والأنفع ، لما لها من خصوصية طيبة تمنحها لحاملها من بني البشر ، وقوة الروح من علاماتها التوكل على الله ، والثقة بالنفس ، والطموح البعيد ، والفكر المنير .
ولا يمكن لقوة الروح أن تنشأ وتزدهر إلا بوجود الإيمان الحقيقي في قلب الإنسان ، وذلك لأن الإيمان هو البذرة الأولى لنمو هذهِ القوة الروحية ، اللتي يتحلى بها الجسد ، وتجعله مميزاً على سائر الأجساد ، وإن كان هذا الجسد ضئيلا ً في حجمه ، نحيفاً في عوده .
فنجد شخصاً مفتول العضلات ولكنه لا يصلي الفجر وينام عنها لضعف روحه وصلاة العشاء ثقيلة عليه .. فالروح في القلب
فعندما اجلس متأملا اشعر بروحي وادرك مدى ضعفها بخوفي.
( قوة الروح وبناء القلب القوي )
عندما تسكن قوة الروح قلب المريض ، يهون عليه مرضه ويرضى به ولا يلتفت إلى الوساوس اللتي تطرق باب أفكاره ، فتجده مبتسماً قانعاً وكأنه في حال غير اللتي هو بها ، وذلك لأن قوة الروح جعلته يناشد الله جل جلالة بأن يلهمه الصبر .
منقول مع الأضافة ...
إن قوة الروح هي الأمضى والأصدق والأنفع ، لما لها من خصوصية طيبة تمنحها لحاملها من بني البشر ، وقوة الروح من علاماتها التوكل على الله ، والثقة بالنفس ، والطموح البعيد ، والفكر المنير .
ولا يمكن لقوة الروح أن تنشأ وتزدهر إلا بوجود الإيمان الحقيقي في قلب الإنسان ، وذلك لأن الإيمان هو البذرة الأولى لنمو هذهِ القوة الروحية ، اللتي يتحلى بها الجسد ، وتجعله مميزاً على سائر الأجساد ، وإن كان هذا الجسد ضئيلا ً في حجمه ، نحيفاً في عوده .
فنجد شخصاً مفتول العضلات ولكنه لا يصلي الفجر وينام عنها لضعف روحه وصلاة العشاء ثقيلة عليه .. فالروح في القلب
فعندما اجلس متأملا اشعر بروحي وادرك مدى ضعفها بخوفي.
( قوة الروح وبناء القلب القوي )
عندما تسكن قوة الروح قلب المريض ، يهون عليه مرضه ويرضى به ولا يلتفت إلى الوساوس اللتي تطرق باب أفكاره ، فتجده مبتسماً قانعاً وكأنه في حال غير اللتي هو بها ، وذلك لأن قوة الروح جعلته يناشد الله جل جلالة بأن يلهمه الصبر .
منقول مع الأضافة ...