حبي خالص
27-06-2016, 11:14 AM
أســــــــــابق الساعة و تــــــسبقني الســـــــــاعة
تـقــضــي وانـــــا تـــونـــي بــــــأوَّل ثـوانـيــهــا
ابـشـتــري و قــــت ويــــن اســـــواق بـيّــاعــه
يـــا الـلــي تـبـيـع الـدقـايــق حــــدّ و اشـريـهــا
قـلـبـي يـبــي وقـــت لـــو الـوقــت مـــا طـاعــه
و عيـنـي تـبـي شـمـس لــو الـشـمـس تعمـيـهـا
و نـفـســي مــثــل بــاقــي الأجــــواد طـمّــاعــه
أبـــــي أجــــــدد عـــلـــى الــفــرحــة لـيـالـيـهــا
لا شـــــــكّ الايـــــــام لـلــفــرحــات مــنـــاعـــة
لـــــو نـــــوّرت لــيــلــةٍ عــشــريــن تـطـفـيـهــا
يـظـهــر ثــبــات الـفـتــى و الـنـفــس مـرتـاعــة
خـــوف عـلــى الــلــي نـحـبــه مــــن بـلاويـهــا
لــــــو ان كــــــلٍ يـــنـــال مـــنــــاه بـــذراعــــه
خــذيــت حــقـــي مـــــن اقـصــاهــا و دانـيــهــا
المشـكـلـة انــــك يــــا بــــو لـحـظـيـن بـتّـاعــه
تــاخــذ ســلاحــي مــــن الـكـفـيـن و اعـطـيـهـا
و انــــا ادري ان الـعـيــون الــســود خــدّاعـــة
لاشــــــك ودّي أصـــــــدق مـــنــــك داعــيــهـــا
و المهـتـوي لا اهـتـوى مــا يـطــوي شـراعــه
يمـشـي عـلـى الـنــار كـنّــه مـــا وطـــى فـيـهـا
تـقــضــي وانـــــا تـــونـــي بــــــأوَّل ثـوانـيــهــا
ابـشـتــري و قــــت ويــــن اســـــواق بـيّــاعــه
يـــا الـلــي تـبـيـع الـدقـايــق حــــدّ و اشـريـهــا
قـلـبـي يـبــي وقـــت لـــو الـوقــت مـــا طـاعــه
و عيـنـي تـبـي شـمـس لــو الـشـمـس تعمـيـهـا
و نـفـســي مــثــل بــاقــي الأجــــواد طـمّــاعــه
أبـــــي أجــــــدد عـــلـــى الــفــرحــة لـيـالـيـهــا
لا شـــــــكّ الايـــــــام لـلــفــرحــات مــنـــاعـــة
لـــــو نـــــوّرت لــيــلــةٍ عــشــريــن تـطـفـيـهــا
يـظـهــر ثــبــات الـفـتــى و الـنـفــس مـرتـاعــة
خـــوف عـلــى الــلــي نـحـبــه مــــن بـلاويـهــا
لــــــو ان كــــــلٍ يـــنـــال مـــنــــاه بـــذراعــــه
خــذيــت حــقـــي مـــــن اقـصــاهــا و دانـيــهــا
المشـكـلـة انــــك يــــا بــــو لـحـظـيـن بـتّـاعــه
تــاخــذ ســلاحــي مــــن الـكـفـيـن و اعـطـيـهـا
و انــــا ادري ان الـعـيــون الــســود خــدّاعـــة
لاشــــــك ودّي أصـــــــدق مـــنــــك داعــيــهـــا
و المهـتـوي لا اهـتـوى مــا يـطــوي شـراعــه
يمـشـي عـلـى الـنــار كـنّــه مـــا وطـــى فـيـهـا