وريث العز
04-10-2014, 11:19 PM
مع التقدم التكنولوجي وتقدم وسائل الاتصال وكذلك المواصلات أصبحت العلاقات الأسرية والعائلية متوترة وكل أسرة بعيدة عن الأخرى.
إن التقدم التكنولوجي قد أطاح بفرحة العيد وبهجته، حيث أصبحت كل عائلة في وادي عن الأخرى والتهنئة مقتصرة على رسالة sms على الموبايل أو تهنئة على مواقع التواصل الاجتماعي.
أتمنى لو نعود للماضي حينما كنا نتمنى أن يشرق صباح العيد لكي نذهب من بيت الى اخر أمَّا الآن فهناك من يذهب ومن يظل في بيته وتقتصر التهاني لديهم على الرسائل والمكالمات الهاتفية.
التقدم التكنولوجي محت فرحة العيد وأزالت السعادة المكتسبة من الجو الأسري وإذا حدث وتجمعت عائلة، فنجد كل شخص جالس ممسكا بالهاتف واللاب توب في مجالس العائلة غير مهتمين بالحوارات العائلية وما يقال وما يدور.
ونصائح نرميها في النهاية بضرورة التخلي عن الهواتف المحمولة ورسائل الـ sms ومحاولة التقرب والتودد للعائلة والجيران والأصدقاء فواصل الأتصال لن تذهب ولكن الأشخاص قد يذهبون.
منقووول
إن التقدم التكنولوجي قد أطاح بفرحة العيد وبهجته، حيث أصبحت كل عائلة في وادي عن الأخرى والتهنئة مقتصرة على رسالة sms على الموبايل أو تهنئة على مواقع التواصل الاجتماعي.
أتمنى لو نعود للماضي حينما كنا نتمنى أن يشرق صباح العيد لكي نذهب من بيت الى اخر أمَّا الآن فهناك من يذهب ومن يظل في بيته وتقتصر التهاني لديهم على الرسائل والمكالمات الهاتفية.
التقدم التكنولوجي محت فرحة العيد وأزالت السعادة المكتسبة من الجو الأسري وإذا حدث وتجمعت عائلة، فنجد كل شخص جالس ممسكا بالهاتف واللاب توب في مجالس العائلة غير مهتمين بالحوارات العائلية وما يقال وما يدور.
ونصائح نرميها في النهاية بضرورة التخلي عن الهواتف المحمولة ورسائل الـ sms ومحاولة التقرب والتودد للعائلة والجيران والأصدقاء فواصل الأتصال لن تذهب ولكن الأشخاص قد يذهبون.
منقووول