حنااايا..الروح
01-06-2016, 07:56 AM
المُظاهرة:
( هي قيام مجموعة من الأشخاص بالاحتجاج لأسباب سياسية، أو اقتصادية، أو مهنية، أو غيرها،)
وتعرف أيضاً، بأنها:
(خروج الناس إلى الطريق العام، من أجل المطالبة بحقوقهم، وضمان حصولهم عليها)
، وأيضاً قد ترتبط بحالة ما تحدث داخل منشأة تجارية، أو صناعية، وتؤدي إلى خروج الأفراد الذين يعملون فيها بمظاهرةٍ من أجل المطالبة بحقٍ ما، مثل: حقهم في الحصول على رواتبهم المتأخرة.
تعد المظاهرات من أنواع التعبير عن الرأي، والذي تكفله القوانين الدولية، طالما أنه يتم بطريقة صحيحة، وقانونية، وبعيدة عن استخدام الأسلحة، أو أية مواد مؤذية.
تعتبر المظاهرات السلمية من الحقوق الإنسانية، والتي نص عليها ميثاق الأمم المتحدة، والذي يضمن حق التظاهر للإنسان، سواءً بالكتابة، أو الكلام، أو أية وسيلة لا تسبب الأذى للمجتمع المحيط بالمظاهرة.
انتشرت المظاهرات في أغلب دول العالم، وارتبطت معظمها بأمور سياسية، مثل: المظاهرات التي حدثت في فرنسا بالقرن التاسع عشر للميلاد، لإنهاء الحُكم الملكي فيها، وما حدث في الوقت الحاضر من مظاهرات في بعض الدول العربية، والتي عُرفت باسم الربيع العربي
(. قانون التظاهر):
هو نوعٌ من أنواع القوانين الحديثة، والذي يمنح للمظاهرات، والاحتجاجات صفة قانونية، في حال التزم المتظاهرين بأساليب التظاهر السلمي، ويضمن لهم الحماية من قبل قوات الأمن، والشرطة طالما أنهم يتواجدون في المنطقة المخصصة للتظاهر. يشمل قانون التظاهر تعريف {حق التعبير عن الرأي لكل فرد، وكيفية تطبيقه واقعياً، وما هي الحالات التي يجوز فيها التظاهر، والكثير من النصوص القانونية الأخرى}
. تبنت العديد من دول العالم قوانين خاصة بالتظاهر، وأضافت نصوصها كقسم من أقسام دستورها الوطني، وتعد مصر من الدول العربية التي اهتمت بوضع قانون للتظاهر، وتم التعديل عليه، وتحديثه أكثر من مرة، وخصوصاً في المظاهرات التي شهدتها في عام 2011م، والتي عُرفت باسم ثورة 25 يناير لإنهاء حُكم الرئيس حسني مبارك، ومظاهرات عام 2013م لإنهاء حُكم الرئيس محمد مرسي، وهكذا صار لقانون التظاهر دورٌ مهمٌ في الحياة السياسية الدولية. أسباب التظاهر توجد مجموعة من الأسباب التي تؤدي إلى التظاهر، وهي:
☆مطالبة الأفراد بحقوقهم الشرعية، ويعد من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى حدوث المظاهرات.
☆المساهمة في الوصول لحل مشكلة ما
.
☆طرح قضية معينة أمام الرأي العام، من أجل تسليط الضوء عليها.
☆دعم، ومساندة شخص، أو مجموعة أشخاص يمثلون جهة ما.
☆الاعتراض على تطبيق قانون، أو التزامات معينة، قد تلحق الضرر بالمتظاهرين عند تنفيذها.
نتائج التظاهر
تعتمد نتائج التظاهر على طبيعة الاحتجاج، أي إذا كان سلمياً بغرض المطالبة بالحق العام، أو إذا كان لمجرد التخريب، والتسبب بضرر للأفراد، والممتلكات العامة، لذلك من الممكن الوصول إلى النتائج التالية:
☆ من نتائج التظاهر السلمي☆:
¤الوصول إلى تسوية لحل المشكلة المرتبطة بالمظاهرة.
¤عدم حصول أية إصابات للمتظاهرين؛ بسبب عدم استخدامهم للعنف.
¤تحقيق نتائج إيجابية ترضي جميع الأطراف المرتبطين بأسباب حدوث التظاهر.
☆ من نتائج التظاهر التخريبي:
¤تدمير المنازل، والمحلات التجارية، وأماكن العبادة.
¤ حدوث حالة عدم استقرار أمني.
¤ استخدام الأسلحة بكافة أنواعها، وينتج عن ذلك حدوث العديد من الإصابات بين الناس.
( هي قيام مجموعة من الأشخاص بالاحتجاج لأسباب سياسية، أو اقتصادية، أو مهنية، أو غيرها،)
وتعرف أيضاً، بأنها:
(خروج الناس إلى الطريق العام، من أجل المطالبة بحقوقهم، وضمان حصولهم عليها)
، وأيضاً قد ترتبط بحالة ما تحدث داخل منشأة تجارية، أو صناعية، وتؤدي إلى خروج الأفراد الذين يعملون فيها بمظاهرةٍ من أجل المطالبة بحقٍ ما، مثل: حقهم في الحصول على رواتبهم المتأخرة.
تعد المظاهرات من أنواع التعبير عن الرأي، والذي تكفله القوانين الدولية، طالما أنه يتم بطريقة صحيحة، وقانونية، وبعيدة عن استخدام الأسلحة، أو أية مواد مؤذية.
تعتبر المظاهرات السلمية من الحقوق الإنسانية، والتي نص عليها ميثاق الأمم المتحدة، والذي يضمن حق التظاهر للإنسان، سواءً بالكتابة، أو الكلام، أو أية وسيلة لا تسبب الأذى للمجتمع المحيط بالمظاهرة.
انتشرت المظاهرات في أغلب دول العالم، وارتبطت معظمها بأمور سياسية، مثل: المظاهرات التي حدثت في فرنسا بالقرن التاسع عشر للميلاد، لإنهاء الحُكم الملكي فيها، وما حدث في الوقت الحاضر من مظاهرات في بعض الدول العربية، والتي عُرفت باسم الربيع العربي
(. قانون التظاهر):
هو نوعٌ من أنواع القوانين الحديثة، والذي يمنح للمظاهرات، والاحتجاجات صفة قانونية، في حال التزم المتظاهرين بأساليب التظاهر السلمي، ويضمن لهم الحماية من قبل قوات الأمن، والشرطة طالما أنهم يتواجدون في المنطقة المخصصة للتظاهر. يشمل قانون التظاهر تعريف {حق التعبير عن الرأي لكل فرد، وكيفية تطبيقه واقعياً، وما هي الحالات التي يجوز فيها التظاهر، والكثير من النصوص القانونية الأخرى}
. تبنت العديد من دول العالم قوانين خاصة بالتظاهر، وأضافت نصوصها كقسم من أقسام دستورها الوطني، وتعد مصر من الدول العربية التي اهتمت بوضع قانون للتظاهر، وتم التعديل عليه، وتحديثه أكثر من مرة، وخصوصاً في المظاهرات التي شهدتها في عام 2011م، والتي عُرفت باسم ثورة 25 يناير لإنهاء حُكم الرئيس حسني مبارك، ومظاهرات عام 2013م لإنهاء حُكم الرئيس محمد مرسي، وهكذا صار لقانون التظاهر دورٌ مهمٌ في الحياة السياسية الدولية. أسباب التظاهر توجد مجموعة من الأسباب التي تؤدي إلى التظاهر، وهي:
☆مطالبة الأفراد بحقوقهم الشرعية، ويعد من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى حدوث المظاهرات.
☆المساهمة في الوصول لحل مشكلة ما
.
☆طرح قضية معينة أمام الرأي العام، من أجل تسليط الضوء عليها.
☆دعم، ومساندة شخص، أو مجموعة أشخاص يمثلون جهة ما.
☆الاعتراض على تطبيق قانون، أو التزامات معينة، قد تلحق الضرر بالمتظاهرين عند تنفيذها.
نتائج التظاهر
تعتمد نتائج التظاهر على طبيعة الاحتجاج، أي إذا كان سلمياً بغرض المطالبة بالحق العام، أو إذا كان لمجرد التخريب، والتسبب بضرر للأفراد، والممتلكات العامة، لذلك من الممكن الوصول إلى النتائج التالية:
☆ من نتائج التظاهر السلمي☆:
¤الوصول إلى تسوية لحل المشكلة المرتبطة بالمظاهرة.
¤عدم حصول أية إصابات للمتظاهرين؛ بسبب عدم استخدامهم للعنف.
¤تحقيق نتائج إيجابية ترضي جميع الأطراف المرتبطين بأسباب حدوث التظاهر.
☆ من نتائج التظاهر التخريبي:
¤تدمير المنازل، والمحلات التجارية، وأماكن العبادة.
¤ حدوث حالة عدم استقرار أمني.
¤ استخدام الأسلحة بكافة أنواعها، وينتج عن ذلك حدوث العديد من الإصابات بين الناس.