فتى كان هنا
25-05-2016, 07:12 AM
كل الطرق تؤدي للموت فاعمل عملا صالحا قبل الفوت .
من فضل الوحدة قضى الحياة في معاناة و محنة .
أن ساءت الظنون من حولك فادفعها بعيدا بكل حولك .
إذا كثرت الشكوك من حولك فادفعها بفعلك و قولك .
القلوب النابضة بالخير تعفو ما استطاعت عن الغير .
نحن و المشاعر كالماء و بستان الزهر ... فأن لم يروى بستان الزهر بالماء ... ماتت أزهاره و آلت إلى الفناء.
نحن و الحب كالروح و الجسد يفرقنا مآل الممات و يجمعنا نبض الحَيَاتْ .
الخير و الشر فينا كالنور و الظلام إذا غاب أحدهم حضر الآخر .
كلنا يعشق النجاح و لكن يسعى البعض نحوه بعمل و البعض ينتظره دونما ملل.
(للأنانية صور و نماذج)
- أن تبدي آرائك و وجهات نظرك ثم لا تسمح للآخرين بانتقادها .
- أن تأخذ مجرى الحديث حيث تريد و لا تراعي ميول من تتحدث إليه.
- أن يزورك الآخرون في أفراحك و أتراحك ثم تختلق الأعذار لعدم زيارتهم.
- أن تتفرد بالقرار في حياتك الزوجية و لا تراعي طرفها الآخر .
- أن تضع نظاما لأسرة أنت مسؤول عنها دون رأي و مشورة أفرادها.
- أن تتخذ قراراتك الشخصية دون مراعاة أقرب الناس إليك .
- أن تذهب في نزهة مع آخرين ثم تحدد وجهتها دون أن تستشير من معك.
المؤلف : فتى كان هنا
سبق و قمت بنشر الكلمات في (سبلة عمان و فيسبوك)
من فضل الوحدة قضى الحياة في معاناة و محنة .
أن ساءت الظنون من حولك فادفعها بعيدا بكل حولك .
إذا كثرت الشكوك من حولك فادفعها بفعلك و قولك .
القلوب النابضة بالخير تعفو ما استطاعت عن الغير .
نحن و المشاعر كالماء و بستان الزهر ... فأن لم يروى بستان الزهر بالماء ... ماتت أزهاره و آلت إلى الفناء.
نحن و الحب كالروح و الجسد يفرقنا مآل الممات و يجمعنا نبض الحَيَاتْ .
الخير و الشر فينا كالنور و الظلام إذا غاب أحدهم حضر الآخر .
كلنا يعشق النجاح و لكن يسعى البعض نحوه بعمل و البعض ينتظره دونما ملل.
(للأنانية صور و نماذج)
- أن تبدي آرائك و وجهات نظرك ثم لا تسمح للآخرين بانتقادها .
- أن تأخذ مجرى الحديث حيث تريد و لا تراعي ميول من تتحدث إليه.
- أن يزورك الآخرون في أفراحك و أتراحك ثم تختلق الأعذار لعدم زيارتهم.
- أن تتفرد بالقرار في حياتك الزوجية و لا تراعي طرفها الآخر .
- أن تضع نظاما لأسرة أنت مسؤول عنها دون رأي و مشورة أفرادها.
- أن تتخذ قراراتك الشخصية دون مراعاة أقرب الناس إليك .
- أن تذهب في نزهة مع آخرين ثم تحدد وجهتها دون أن تستشير من معك.
المؤلف : فتى كان هنا
سبق و قمت بنشر الكلمات في (سبلة عمان و فيسبوك)