أفتخر عمانيه
30-04-2016, 11:03 AM
http://omandaily.om/wp-content/uploads/2016/04/1-21-730x341.jpg
كتب – ياسر المنا –
تكتمل اليوم لوحة بطولة الكأس ويتحدد البطل الذي يتوج باللقب الغالي ويحصد الذهب في مواجهة مثيرة وساخنة بين صحم والخابورة في تمام الساعة السابعة والنصف على مجمع صحار ليتواصل السباق الذي بدأ منذ الأدوار الأولية ونجح خلاله صحم والخابورة في قطع مسافاته عبر النتائج الإيجابية والوصول إلى المباراة النهائية بجدارة واستحقاق.
اليوم يبحث الفريقان عن تكملة المسيرة بالفرحة الكبيرة عبر النتيجة الإيجابية وتقديم المستوى الفني الذي يقود لمعانقة البطولة المحببة التي تمنت جميع الفرق المتنافسة فيها أن تتوج بلقبها وتنال شرف الدخول في قائمة سجلها الذهبي.
تأتي مواجهات الكأس في خضم طموحات مشتركة ودوافع متشابهة ومتساوية عند الفريقين تحاصر اللقب وترفض مركز الوصيف والاستفادة من الفرصة المتاحة بالدفاع عن إمكانية التفوق وترجيح الكفة بقوة وكفاح خلال التسعين دقيقة.
يدخل الفريقان مباراة اليوم بعد معاناة كبيرة في دوري المحترفين ومستويات لم ترض الطموحات وحصاد يحفز كل فريق اليوم ليعوض موسمه بلقب الكأس ولذلك سيكون التركيز كبيرا والرغبة حاضرة لتجاوز العقبات وظروف المباراة لتحقيق الفوز وضمان الحصول على البطولة.
التحضيرات الفنية للفرق تحدث عن أن المنافسة ستأتي ساخنة والفوز هو القاسم المشترك للفريقين معززة بثقة الوصول للمباراة النهائية وتجاوز محطات صعبة وعقبات أكثر صعوبة في مشوار المنافسة الطويل ليكون اليوم مقياسا حقيقيا لاختبار قدرة الاستمرارية وتحقيق النجاح في المواجهة الختامية.
تتنوع الخبرات والقدرات في الفريقين وتوجد العديد من الأسماء التي تخطط للبروز والتألق اليوم في الملعب وتقديم الأداء الذي يفرح الجماهير ويقود لتحقيق الغاية المنشودة ولن يدخر أي من لاعبي الفريقين جهدا أو عطاء يرجح كفة فريقه ويمنحه الأفضلية.
تحظى مواجهات البطولة دائما بالإثارة والقوة والندية في ظل وجود الكأس في المنصة ينتظر من ينجح ويجعله من نصيبه فهذا يضاعف من الحماس والروح القتالية عند اللاعبين ويضفي على المباراة الكثير من الحماس.
ينظر كل من الخابورة وصحم إلى مباراة اليوم كونها فرصة يجب استغلالها بالصورة المثلي وتحقيق فوز للدخول للتاريخ فصحم الذي سبق أن تذوق حلاوة الكأس يريد استرجاع الذكريات الجميلة والتأكيد على أن خبرته قادرة على حسم الأمر لصالحه فيما يسعى الخابورة لاستغلال أول وصول للنهائي وتحقيق أول لقب له في تاريخه الكروي.
تعني مواجهة الليلة الكثير للفريقين فهي مناسبة لإثبات الذات وتأكيد الجدارة والمضي قدما في عالم المستديرة والتحضير بمعنويات عالية للموسم الكروي الجديد.
والأمر بالنسبة لمباراة اليوم يختلف كثيرا عن مواجهات الفريقين في دوري المحترفين ويتوقع أن يكون الأداء مغايرا كليا عما شهدته مباراتا الذهاب والإياب في الدوري وهو ما يجعل من الصعوبة ترشيح فريق على حساب آخر وسيكون على الجماهير الترقب وانتظار ما تسفر عنه المباراة فكل شيء يبدو واردا وممكنا في التسعين دقيقة.
كتب – ياسر المنا –
تكتمل اليوم لوحة بطولة الكأس ويتحدد البطل الذي يتوج باللقب الغالي ويحصد الذهب في مواجهة مثيرة وساخنة بين صحم والخابورة في تمام الساعة السابعة والنصف على مجمع صحار ليتواصل السباق الذي بدأ منذ الأدوار الأولية ونجح خلاله صحم والخابورة في قطع مسافاته عبر النتائج الإيجابية والوصول إلى المباراة النهائية بجدارة واستحقاق.
اليوم يبحث الفريقان عن تكملة المسيرة بالفرحة الكبيرة عبر النتيجة الإيجابية وتقديم المستوى الفني الذي يقود لمعانقة البطولة المحببة التي تمنت جميع الفرق المتنافسة فيها أن تتوج بلقبها وتنال شرف الدخول في قائمة سجلها الذهبي.
تأتي مواجهات الكأس في خضم طموحات مشتركة ودوافع متشابهة ومتساوية عند الفريقين تحاصر اللقب وترفض مركز الوصيف والاستفادة من الفرصة المتاحة بالدفاع عن إمكانية التفوق وترجيح الكفة بقوة وكفاح خلال التسعين دقيقة.
يدخل الفريقان مباراة اليوم بعد معاناة كبيرة في دوري المحترفين ومستويات لم ترض الطموحات وحصاد يحفز كل فريق اليوم ليعوض موسمه بلقب الكأس ولذلك سيكون التركيز كبيرا والرغبة حاضرة لتجاوز العقبات وظروف المباراة لتحقيق الفوز وضمان الحصول على البطولة.
التحضيرات الفنية للفرق تحدث عن أن المنافسة ستأتي ساخنة والفوز هو القاسم المشترك للفريقين معززة بثقة الوصول للمباراة النهائية وتجاوز محطات صعبة وعقبات أكثر صعوبة في مشوار المنافسة الطويل ليكون اليوم مقياسا حقيقيا لاختبار قدرة الاستمرارية وتحقيق النجاح في المواجهة الختامية.
تتنوع الخبرات والقدرات في الفريقين وتوجد العديد من الأسماء التي تخطط للبروز والتألق اليوم في الملعب وتقديم الأداء الذي يفرح الجماهير ويقود لتحقيق الغاية المنشودة ولن يدخر أي من لاعبي الفريقين جهدا أو عطاء يرجح كفة فريقه ويمنحه الأفضلية.
تحظى مواجهات البطولة دائما بالإثارة والقوة والندية في ظل وجود الكأس في المنصة ينتظر من ينجح ويجعله من نصيبه فهذا يضاعف من الحماس والروح القتالية عند اللاعبين ويضفي على المباراة الكثير من الحماس.
ينظر كل من الخابورة وصحم إلى مباراة اليوم كونها فرصة يجب استغلالها بالصورة المثلي وتحقيق فوز للدخول للتاريخ فصحم الذي سبق أن تذوق حلاوة الكأس يريد استرجاع الذكريات الجميلة والتأكيد على أن خبرته قادرة على حسم الأمر لصالحه فيما يسعى الخابورة لاستغلال أول وصول للنهائي وتحقيق أول لقب له في تاريخه الكروي.
تعني مواجهة الليلة الكثير للفريقين فهي مناسبة لإثبات الذات وتأكيد الجدارة والمضي قدما في عالم المستديرة والتحضير بمعنويات عالية للموسم الكروي الجديد.
والأمر بالنسبة لمباراة اليوم يختلف كثيرا عن مواجهات الفريقين في دوري المحترفين ويتوقع أن يكون الأداء مغايرا كليا عما شهدته مباراتا الذهاب والإياب في الدوري وهو ما يجعل من الصعوبة ترشيح فريق على حساب آخر وسيكون على الجماهير الترقب وانتظار ما تسفر عنه المباراة فكل شيء يبدو واردا وممكنا في التسعين دقيقة.