ندى الوورد
30-03-2016, 11:05 AM
صباح الشعر
انثر عليكم شي مما راق لي
على أمل أن ينال رضاكم
.
.
.
حكمة .. و انا الخارج من الصمت وحدي
.............. لي نية خضراء و صـوت و سحابة
.
مـدري وش اللي صار للنـاس بعدي !
............... و منهو الذي يلمس جروح الكتابة ؟!
.
حـالـم و هذا العمر مـا عـاد يمدي
............... حلم البسيـط اللي يثيـر الرتـابة
.
من كثر مـا جـاني و فيني و عندي
................ أخاف أغمض حلم و اصك بـابه
.
مـابين طين أصابعي و قمح زنـدي
................ أكثـر سـؤالٍ في جـوابه غرابه
.
العمر كم لـه بعد الأحبـاب يعـدي
................ و انا اتذكر كل وجـهٍ غـدا به ؟!
.
ثـوب الزمن ضيّق و لا هوب قدي ؟!
............... و الا عجزت أكبر و وسعت ثيابه ؟!
.
أنـا معي لكن الإحسـاس ضـدي
................ يشبه كثير أشياء ما هي تشـابه
.
فيني هـزيمـة بـالغة في التـحدي
................ و فيني غريب يخاف ياطى ترابه
.
و فيني انتظار اللي نسى وقت وعدي
............... قبل اتلعثم شووووق لحظة عتـابه
.
و فيني جفافٍ حي ماهوب يـغـدي
................ و فيني زحام الناس شعر و كآبـه
.
و فيني تعب كني على الأرض وحدي
............... و لي نية خضراء و صوت وسحابة
.
.
.
.
ندى الوورد
انثر عليكم شي مما راق لي
على أمل أن ينال رضاكم
.
.
.
حكمة .. و انا الخارج من الصمت وحدي
.............. لي نية خضراء و صـوت و سحابة
.
مـدري وش اللي صار للنـاس بعدي !
............... و منهو الذي يلمس جروح الكتابة ؟!
.
حـالـم و هذا العمر مـا عـاد يمدي
............... حلم البسيـط اللي يثيـر الرتـابة
.
من كثر مـا جـاني و فيني و عندي
................ أخاف أغمض حلم و اصك بـابه
.
مـابين طين أصابعي و قمح زنـدي
................ أكثـر سـؤالٍ في جـوابه غرابه
.
العمر كم لـه بعد الأحبـاب يعـدي
................ و انا اتذكر كل وجـهٍ غـدا به ؟!
.
ثـوب الزمن ضيّق و لا هوب قدي ؟!
............... و الا عجزت أكبر و وسعت ثيابه ؟!
.
أنـا معي لكن الإحسـاس ضـدي
................ يشبه كثير أشياء ما هي تشـابه
.
فيني هـزيمـة بـالغة في التـحدي
................ و فيني غريب يخاف ياطى ترابه
.
و فيني انتظار اللي نسى وقت وعدي
............... قبل اتلعثم شووووق لحظة عتـابه
.
و فيني جفافٍ حي ماهوب يـغـدي
................ و فيني زحام الناس شعر و كآبـه
.
و فيني تعب كني على الأرض وحدي
............... و لي نية خضراء و صوت وسحابة
.
.
.
.
ندى الوورد