ابوقيس99
13-03-2016, 11:34 PM
أكد الإسلام على أهمية الأخلاق ودورها في إصلاح الفرد والمجتمع .ومالها من المكانه الرفيعه في الإسلام ،ويتحدث القرآن
في كثير من سوره وآياته عن الأخلاق وأنواعها وصفاتها .ودورها في تهذيب السلوك وتقويم النفس .ومات يترتب عليها من الأجر
والثواب في الدار الآخرة .فالعفوا والصفح عن المسئي وكظم الغيظ عند الغضب. والإحسان إلى الناس من أخلاق القرآن التي يجب أن يتحلى بها المسلم واهتم الإسلام بقضية الأخلاق ومالها من فضائل
وفوائد .ومالها من دور في نشر الفضيلة في المجتمع .فمن فضائلها
أنها أثقل شي في الميزان )جاء في حديث أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صل الله عليه ما من شئ أثقل في الميزان
من حسن الخلق .
وفي رواية ما من شئ أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن وان الله سبحانه يبغض الفاحش. .
ربط الإسلام الأخلاق الكريمه بمعاني العقيدة السليمه و
وبين الدين الحنيف أن الغاية من بعثت نبينا محمد صل الله عليه وسلم هى تقويم الأخلاق وتهذيبها وتصفيتها مما علق بها من شوائب وادران فقال..إنما بعثة لأتمم مكارم الأخلاق
فقد كان في الجاهلية الأولى ..بعض الأخلاق الحميدة مثل الكرم
وإقراء الضيف ونصرة المظلوم واغاثة الملهوف
إلا أن الآسلام قوم تلك الأخلاق وهذبها وربطها بمعاني اليوم
الآخر .ورتب على فاعلها الأجر والثواب ..وإعانة الجار ونصرة المظلوم والعفو عن المسيئ.
وقد أسلم كثير من المشركين حين شاهدوا خلق الرسول الكريم
وسمعو سيرته الطيبه مع أنهم لم يسمعوا منه حديثا. ..
فعلينا أن نعكس صورة الإسلام الناصعة من خلال تعاملنا.
واخلاقنا وسيرتنا بين الناس
وحديثنا. .لأن الناس مجبورة علىالتأثر بالفعل والعمل أكثر من القول .والحديث ...وإن لم يتغير سلوكنا وحالنا فلن يتأثر
بنا أحد ولو زخرفنا ألقول وابدعنا في الكلااااااااااااام
في كثير من سوره وآياته عن الأخلاق وأنواعها وصفاتها .ودورها في تهذيب السلوك وتقويم النفس .ومات يترتب عليها من الأجر
والثواب في الدار الآخرة .فالعفوا والصفح عن المسئي وكظم الغيظ عند الغضب. والإحسان إلى الناس من أخلاق القرآن التي يجب أن يتحلى بها المسلم واهتم الإسلام بقضية الأخلاق ومالها من فضائل
وفوائد .ومالها من دور في نشر الفضيلة في المجتمع .فمن فضائلها
أنها أثقل شي في الميزان )جاء في حديث أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صل الله عليه ما من شئ أثقل في الميزان
من حسن الخلق .
وفي رواية ما من شئ أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن وان الله سبحانه يبغض الفاحش. .
ربط الإسلام الأخلاق الكريمه بمعاني العقيدة السليمه و
وبين الدين الحنيف أن الغاية من بعثت نبينا محمد صل الله عليه وسلم هى تقويم الأخلاق وتهذيبها وتصفيتها مما علق بها من شوائب وادران فقال..إنما بعثة لأتمم مكارم الأخلاق
فقد كان في الجاهلية الأولى ..بعض الأخلاق الحميدة مثل الكرم
وإقراء الضيف ونصرة المظلوم واغاثة الملهوف
إلا أن الآسلام قوم تلك الأخلاق وهذبها وربطها بمعاني اليوم
الآخر .ورتب على فاعلها الأجر والثواب ..وإعانة الجار ونصرة المظلوم والعفو عن المسيئ.
وقد أسلم كثير من المشركين حين شاهدوا خلق الرسول الكريم
وسمعو سيرته الطيبه مع أنهم لم يسمعوا منه حديثا. ..
فعلينا أن نعكس صورة الإسلام الناصعة من خلال تعاملنا.
واخلاقنا وسيرتنا بين الناس
وحديثنا. .لأن الناس مجبورة علىالتأثر بالفعل والعمل أكثر من القول .والحديث ...وإن لم يتغير سلوكنا وحالنا فلن يتأثر
بنا أحد ولو زخرفنا ألقول وابدعنا في الكلااااااااااااام