حنــان
25-02-2016, 11:06 AM
لما نتعلق بشخصٍ ما.. ومن ثم نفترق لأي سبب من الأسباب
نعيش فترة من عدم الإستقرار الذهني والعاطفي!
ف
نصير ندخل حساباتهم
ونشيك على ارقامهم بالواتساب
ونهتم بأمورهم وبكل شيء يتعلق بهم وبأهاليهم وأعمالهم!
وتحس نفسك (ما قادر تتخلى عن هالعادات) لأنك
لسى متعلق بهم / فيهم!
🙂
في الواقع،
هالمرحلة من بعد الفراق (هي الأخطر)!
لأنك متأمل (تصير معجزة وترجعوا مع بعض)
ويصير صعب عليك ما تراقب عن بُعد (بمحبة ومش بحقد طبعا)!
ولكن
إلي غافلين عنه:
بأننا جالسين نظلم انفسنا بطريقة خطيرة!
تدري ليش؟
لاننا موقفين حياتنا بالكامل - ومنتظرين المتأمل!
ولأننا مهملين أنفسنا ومهتمين بهم وبيومياتهم!
ولأننا بالمرة ما قادرين نطلع من هالدوامة!
والمصيبة:
لو استمر الحال كذا لأشهر وسنوات!
💔
إش العلاج يا تُرى؟
وكيف نقدر نتخلص من هالذكريات إلي
جالسة تجينا كل يوم و في كل ساعة؟!!! 🙂
ب
خطوات منطقية تقدر تتخلص من هالحالة!
والخطوة الأولى:
اشغل نفسك ٢٤ ساعة! ان شالله تهلك نفسك بالشغل!
امسك أكثر من وظيفة! او هواية! او حتى تسافر وتنشغل! ولكن،
لا تجلس ملان او فاضي، فترجع تتذكر وترجع تراقب!
ٰ
الخطوة الثانية:
تهتم بشكلك ومظهرك وشخصيتك وأحاديثك وأسلوبك!
علشان الناس من حولك تنتبه لك وتنجذب لشخصيتك!
وتبدأ تحس بقيمة نفسك مع الأيام!
بدل ما انت جالس تهمل نفسك، وبالتالي
ما رح تكون محبوب في محيطك وبين ناسك! ف.. .
ما رح ترتبط بشخص تستاهله، ولا تقدر تجذب انسان يستاهلك!
ٰ
الخطوة الثالثة والأهم:
تسامح ذاك الإنسان، ومن ثم
تمسح ارقامه وكل ذكرياته من تلفونك وصفحاتك!
علشان حتى لو حنيت، ما رح تلاقي اي شي يقوّي حنينك!
وما رح تقدر تتواصل معه دام ماسح كل شيء يوصّلك له!
ٰ
هي هالخطوات الثلاثة إلي تمنعك (تجرح كبريائك)
وترجع لانسان ما يستاهلك او ما تستاهله!
وصدقني
ربنا بيعوّضك بأحسن منه
وربنا بيعوّضه أحسن منا
وإذا ما عوّضك ربنا بأحسن منه في المال أو الجمال
صدقني.. والله ثم والله.. ربنا بيعوّضك بإنسان
يهتم بمشاعرك ويحافظ عليك من الزعل والحزن!
حتى لو كان هالمسكين (لا يملك المال او الجمال)!
يكفينا انه ما قادر ينام لو عرف اننا زعلانيين او متضايقين!
🙂
وهذا هو الحب الحقيقي ياخوي:
الاهتمام بمشاعر الاخرين ومراعاتها ❤🙂
الكلام منقول من أحد الشخصيات الانستجرامية المعروفة
و نقلته للفائدة
نعيش فترة من عدم الإستقرار الذهني والعاطفي!
ف
نصير ندخل حساباتهم
ونشيك على ارقامهم بالواتساب
ونهتم بأمورهم وبكل شيء يتعلق بهم وبأهاليهم وأعمالهم!
وتحس نفسك (ما قادر تتخلى عن هالعادات) لأنك
لسى متعلق بهم / فيهم!
🙂
في الواقع،
هالمرحلة من بعد الفراق (هي الأخطر)!
لأنك متأمل (تصير معجزة وترجعوا مع بعض)
ويصير صعب عليك ما تراقب عن بُعد (بمحبة ومش بحقد طبعا)!
ولكن
إلي غافلين عنه:
بأننا جالسين نظلم انفسنا بطريقة خطيرة!
تدري ليش؟
لاننا موقفين حياتنا بالكامل - ومنتظرين المتأمل!
ولأننا مهملين أنفسنا ومهتمين بهم وبيومياتهم!
ولأننا بالمرة ما قادرين نطلع من هالدوامة!
والمصيبة:
لو استمر الحال كذا لأشهر وسنوات!
💔
إش العلاج يا تُرى؟
وكيف نقدر نتخلص من هالذكريات إلي
جالسة تجينا كل يوم و في كل ساعة؟!!! 🙂
ب
خطوات منطقية تقدر تتخلص من هالحالة!
والخطوة الأولى:
اشغل نفسك ٢٤ ساعة! ان شالله تهلك نفسك بالشغل!
امسك أكثر من وظيفة! او هواية! او حتى تسافر وتنشغل! ولكن،
لا تجلس ملان او فاضي، فترجع تتذكر وترجع تراقب!
ٰ
الخطوة الثانية:
تهتم بشكلك ومظهرك وشخصيتك وأحاديثك وأسلوبك!
علشان الناس من حولك تنتبه لك وتنجذب لشخصيتك!
وتبدأ تحس بقيمة نفسك مع الأيام!
بدل ما انت جالس تهمل نفسك، وبالتالي
ما رح تكون محبوب في محيطك وبين ناسك! ف.. .
ما رح ترتبط بشخص تستاهله، ولا تقدر تجذب انسان يستاهلك!
ٰ
الخطوة الثالثة والأهم:
تسامح ذاك الإنسان، ومن ثم
تمسح ارقامه وكل ذكرياته من تلفونك وصفحاتك!
علشان حتى لو حنيت، ما رح تلاقي اي شي يقوّي حنينك!
وما رح تقدر تتواصل معه دام ماسح كل شيء يوصّلك له!
ٰ
هي هالخطوات الثلاثة إلي تمنعك (تجرح كبريائك)
وترجع لانسان ما يستاهلك او ما تستاهله!
وصدقني
ربنا بيعوّضك بأحسن منه
وربنا بيعوّضه أحسن منا
وإذا ما عوّضك ربنا بأحسن منه في المال أو الجمال
صدقني.. والله ثم والله.. ربنا بيعوّضك بإنسان
يهتم بمشاعرك ويحافظ عليك من الزعل والحزن!
حتى لو كان هالمسكين (لا يملك المال او الجمال)!
يكفينا انه ما قادر ينام لو عرف اننا زعلانيين او متضايقين!
🙂
وهذا هو الحب الحقيقي ياخوي:
الاهتمام بمشاعر الاخرين ومراعاتها ❤🙂
الكلام منقول من أحد الشخصيات الانستجرامية المعروفة
و نقلته للفائدة