مفآهيم آلخجل
30-09-2014, 04:20 AM
متابعات ( صدى ) :
كثيرة هي المواقف المحرجة التي يتعرّض إليها المراسلون أثناء قيامهم بعملهم الصحفي، لكن أحياناً يتعرّض أشخاص عاديون في الشارع لتلك المواقف، وهذا ما حصل في لبنان.
فخلال مقابلة مباشرة على قناة “أم تي في” حول نشاط الجمعية اللبنانية للغوص، حاول أحد الأشخاص الاقتراب من الرصيف البحري لالتقاط صورة، لكنه تعثر وسقط في البحر.
وفيما لم يعرف إن كان هاتف ذلك الشخص لايزال يعمل بعد سقوطه في المياه، فإن الشاب لم يصب بأي أذى، وسارع لرفع الهاتف في الهواء في محاولة لإنقاذه.
كثيرة هي المواقف المحرجة التي يتعرّض إليها المراسلون أثناء قيامهم بعملهم الصحفي، لكن أحياناً يتعرّض أشخاص عاديون في الشارع لتلك المواقف، وهذا ما حصل في لبنان.
فخلال مقابلة مباشرة على قناة “أم تي في” حول نشاط الجمعية اللبنانية للغوص، حاول أحد الأشخاص الاقتراب من الرصيف البحري لالتقاط صورة، لكنه تعثر وسقط في البحر.
وفيما لم يعرف إن كان هاتف ذلك الشخص لايزال يعمل بعد سقوطه في المياه، فإن الشاب لم يصب بأي أذى، وسارع لرفع الهاتف في الهواء في محاولة لإنقاذه.