أفتخر عمانيه
12-12-2015, 06:06 PM
http://omandaily.om/wp-content/uploads/2015/12/525062-730x500.jpg
لا يزال الجمهور الرياضي يتابع مساعي اتحاد كرة القدم الجارية لتسمية مدرب جديد للمنتخب الوطني الأول بديلا للفرنسي بول لوجوين الذي صدر قرار مؤخرا بإعفائه من قيادة الأحمر عقب الخسارة الموجعة أمام تركمانستان بالعاصمة عشق أباد في التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لنهائيات كاس العالم بروسيا 2018 ونهائيات الأمم الآسيوية بالإمارات 2019 .
وكما هو معروف فإن الخسارة أمام تركمانستان جعلت مهمة المنتخب الوطني صعبة في حسابات الظفر ببطاقة التأهل للدور الثاني من التصفيات لمونديال روسيا والحصول على مقعد في نهائيات أمم آسيا لذلك صدر قرار إعفاء المدرب لوجوين في وقت وصفه البعض القرار بأنه جاء متأخرا كثيرا.
وتترقب جماهير الكرة العمانية والمهتمين بمسيرة المنتخب الوطني انتهاء عملية الترشيحات وقطع دابر الشائعات والأسماء التي تنشر هنا وهناك وذلك بإعلان رسمي لاسم المدرب الجديد وفق الشروط المطلوبة التي تحقق المصلحة الفنية المرجوة.
وإزاء هذا الترقب ترشح بعض الأخبار إلى أن عملية الإعلان الرسمي للمدرب ربما تتأخر عن الموعد الذي حدده رئيس لجنة المنتخبات بمنتصف الشهر الجاري أي بعد أيام قليلة ويذكر أن اتحاد الكرة كان قد كلف لجنة المنتخبات بالعمل على ملف المدرب الجديد ورفع توصياتها لمجلس الإدارة.
ومنذ اليوم الأول للتكليف شرعت لجنة المنتخبات في وضع الأسس والقواعد لعملية الاختيار واستقبلت الكثير من الترشيحات بعضها عبر وكلاء مدربين وبعضها من شخصيات رياضية محلية وحسب اللجنة فإن الطلبات لا تزال ترد على اللجنة والترشيحات وصلت لعدد جيد من المدربين أصحاب الكفاءة من مختلف الجنسيات وبينهم أسماء لمدربين وطنيين.
وتشير بعض الأنباء إلى أن هناك بعض الأمور التي يركز فيها اتحاد الكرة بخصوص اختياره لمدرب جديد للمنتخب الوطني ربما تقود لمزيد من التأخير في مقدمتها توفير التمويل اللازم للصفقة خاصة مقدم العقد والترتيبات الأخرى بجانب اقتراب فترة دورة مجلس إدارة الاتحاد الحالي من الانتهاء وهو ما يجعل البعض يطالب بأن يكون العقد لمدة عام واحد وهو أمر يرفضه غالبية المدربين.
ووسط هذه الأنباء يتوقع أن تعقد لجنة المنتخبات اجتماعها الحاسم لتحديد توصياتها ورفعها لمجلس الإدارة صاحب القرار الأخير بالإعلان عن المدرب ولذلك فإن الأيام القليلة المقبلة ستحدد ما إذا كان الإعلان عن المدرب سيتم وفق القيد الزمني الذي حدد من قبل أم أنه سيتأخر لوقت لاحق
لا يزال الجمهور الرياضي يتابع مساعي اتحاد كرة القدم الجارية لتسمية مدرب جديد للمنتخب الوطني الأول بديلا للفرنسي بول لوجوين الذي صدر قرار مؤخرا بإعفائه من قيادة الأحمر عقب الخسارة الموجعة أمام تركمانستان بالعاصمة عشق أباد في التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لنهائيات كاس العالم بروسيا 2018 ونهائيات الأمم الآسيوية بالإمارات 2019 .
وكما هو معروف فإن الخسارة أمام تركمانستان جعلت مهمة المنتخب الوطني صعبة في حسابات الظفر ببطاقة التأهل للدور الثاني من التصفيات لمونديال روسيا والحصول على مقعد في نهائيات أمم آسيا لذلك صدر قرار إعفاء المدرب لوجوين في وقت وصفه البعض القرار بأنه جاء متأخرا كثيرا.
وتترقب جماهير الكرة العمانية والمهتمين بمسيرة المنتخب الوطني انتهاء عملية الترشيحات وقطع دابر الشائعات والأسماء التي تنشر هنا وهناك وذلك بإعلان رسمي لاسم المدرب الجديد وفق الشروط المطلوبة التي تحقق المصلحة الفنية المرجوة.
وإزاء هذا الترقب ترشح بعض الأخبار إلى أن عملية الإعلان الرسمي للمدرب ربما تتأخر عن الموعد الذي حدده رئيس لجنة المنتخبات بمنتصف الشهر الجاري أي بعد أيام قليلة ويذكر أن اتحاد الكرة كان قد كلف لجنة المنتخبات بالعمل على ملف المدرب الجديد ورفع توصياتها لمجلس الإدارة.
ومنذ اليوم الأول للتكليف شرعت لجنة المنتخبات في وضع الأسس والقواعد لعملية الاختيار واستقبلت الكثير من الترشيحات بعضها عبر وكلاء مدربين وبعضها من شخصيات رياضية محلية وحسب اللجنة فإن الطلبات لا تزال ترد على اللجنة والترشيحات وصلت لعدد جيد من المدربين أصحاب الكفاءة من مختلف الجنسيات وبينهم أسماء لمدربين وطنيين.
وتشير بعض الأنباء إلى أن هناك بعض الأمور التي يركز فيها اتحاد الكرة بخصوص اختياره لمدرب جديد للمنتخب الوطني ربما تقود لمزيد من التأخير في مقدمتها توفير التمويل اللازم للصفقة خاصة مقدم العقد والترتيبات الأخرى بجانب اقتراب فترة دورة مجلس إدارة الاتحاد الحالي من الانتهاء وهو ما يجعل البعض يطالب بأن يكون العقد لمدة عام واحد وهو أمر يرفضه غالبية المدربين.
ووسط هذه الأنباء يتوقع أن تعقد لجنة المنتخبات اجتماعها الحاسم لتحديد توصياتها ورفعها لمجلس الإدارة صاحب القرار الأخير بالإعلان عن المدرب ولذلك فإن الأيام القليلة المقبلة ستحدد ما إذا كان الإعلان عن المدرب سيتم وفق القيد الزمني الذي حدد من قبل أم أنه سيتأخر لوقت لاحق