اموووره
03-12-2015, 07:38 AM
فاطمة الشريف ( صدى ) :
توفت سيدة في العقد الخامس من عمرها في إحدى محافظات أبوعريش في منطقة جازان مغشيا عليها على الأرض ولفظت أنفاسها الأخيرة مساء الجمعة الماضية أثناء مشاركتها حفل زفاف في مشهد فريد من نوعه أرعب جميع مدعوات الفرح واللاتي شعرن بحالة من الهلع والخوف والحزن أيضا وتعالت أصوات الصياح وتساقط الدموع من أعين النساء داخل قاعة الأفراح على فراق واحدة من المدعوات ولفظها أنفاسها الأخيرة بينهن كونهن شاهدن المرأة وهي بكامل زينتها وفرحتها تسقط أمامهن فجأة على الأرض ليتبين في نهاية المطاف أنها قد فارقت الحياة وماتت في مكانها من خلال الكشف المبدئي عليها والتقرير الطبي الذي أكد صحة وفاتها بعد نقلها للمستشفى ، وأكدت عدد من الحاضرات للفرح أنهن بالفعل كن بالقرب من المرأة حينما فقدت توازنها ولم تتمالك قواها حتى وقعت بجسمها كاملا على الأرض أمام أعينهن ولم يصدقن الحادثة التي أذهلتهن وشعرن وقتها بحزن شديد لأن الوضع غير مألوف ولم يصدقن نهاية هذه المرأة بالصورة الحزينة داخل قاعة الأفراح وقد كانت ضمن المشاركات والمدعوات لحضور الزفاف فعادت محمولة على نقالة الأموات لذويها ترقبها نظرات أقاربها وصديقاتها وكل الحاضرات بالقاعة التي عمت بداخلها الحزن والأسى عليها ليتحول حفل الزفاف إلى مأتم وتتوقف كل مراسم الاحتفال وقت الحادثة التي انتهى معها عمر امرأة بوفاتها.
توفت سيدة في العقد الخامس من عمرها في إحدى محافظات أبوعريش في منطقة جازان مغشيا عليها على الأرض ولفظت أنفاسها الأخيرة مساء الجمعة الماضية أثناء مشاركتها حفل زفاف في مشهد فريد من نوعه أرعب جميع مدعوات الفرح واللاتي شعرن بحالة من الهلع والخوف والحزن أيضا وتعالت أصوات الصياح وتساقط الدموع من أعين النساء داخل قاعة الأفراح على فراق واحدة من المدعوات ولفظها أنفاسها الأخيرة بينهن كونهن شاهدن المرأة وهي بكامل زينتها وفرحتها تسقط أمامهن فجأة على الأرض ليتبين في نهاية المطاف أنها قد فارقت الحياة وماتت في مكانها من خلال الكشف المبدئي عليها والتقرير الطبي الذي أكد صحة وفاتها بعد نقلها للمستشفى ، وأكدت عدد من الحاضرات للفرح أنهن بالفعل كن بالقرب من المرأة حينما فقدت توازنها ولم تتمالك قواها حتى وقعت بجسمها كاملا على الأرض أمام أعينهن ولم يصدقن الحادثة التي أذهلتهن وشعرن وقتها بحزن شديد لأن الوضع غير مألوف ولم يصدقن نهاية هذه المرأة بالصورة الحزينة داخل قاعة الأفراح وقد كانت ضمن المشاركات والمدعوات لحضور الزفاف فعادت محمولة على نقالة الأموات لذويها ترقبها نظرات أقاربها وصديقاتها وكل الحاضرات بالقاعة التي عمت بداخلها الحزن والأسى عليها ليتحول حفل الزفاف إلى مأتم وتتوقف كل مراسم الاحتفال وقت الحادثة التي انتهى معها عمر امرأة بوفاتها.