القعقــــــاع
20-10-2015, 04:10 PM
تتواصل أنات الثكلى على الأرواح التي يخطفها "مثلث الهجاري" الذي يصفه المغردون بـ "مثلث الموت".
التقاطع الواقع على طريق الباطنة العام بولاية الخابورة تسبب بوفاة مواطنة يوم أمس، ما أشعل الأصوات المطالبة بإغلاقه مجددا وانتقدوا تجاهل المسؤولين للقضية رغم تردد صداها على مسامعهم باستمرار.
ويرى بعض المغردون أنه رغم تكرار الوفيات، إلا أن تضارب إغلاق التقاطع مع مصالح البعض تحول دون اتخاذ قرار حوله، حيث عبر مواطن بالقول "لو مات أحد م أولاد المناصب الكبرى أو المشايخ فرائي بيسكروة ف ساعات انا شخصيا فقدت أحد أصحابي في مثلث الهجاري."
وقالت إحداهن، "يخدم مشايخ الباطنة الكبار وعلى ضفافه عقارات تجارية يمتلكوها اصحاب النفوذ، ومصلحة الشعب تغيب في سبيل شيوخه!!"
وقال آخر ساخرا، "الجهات المختصة ماتعرف غير تسوي مطبات ..اما غلق مثلث لازم قبل نشاور الشيخ."
واستغرب المواطنون عدم غلق التقاطع رغم وجود دوار على مقربة منه، حيث قال أحدهم "أتعجب من الجهات المعنية عدم إغلاق هذا المثلث ويا كثرة الحوادث والوفيات فيه والمصيبة دوار يبعد عنه أمتار بسيطة"
وتباينت ردود الأفعال بين مغرد عبر عن قلقه وآخر عن سخطه، وجاء فيها "معاليك الى متى نتجاهل الحدث؟ بالامس رحلت فتاة تركت طفلها، وفي الغد لاسمح الله احد من أقاربك"، حسبي الله ونعم الوكيل، عسى بس يذوقوا نفس الي ذوقوه الناس"، "لازم يموت نصف الشعب بعدين وزاره النقل بتلقي النظر فية"، "من هم النفوذ خبرني واوعدك اشرشح اسمهم ف كل مجله وجريده ووسائل تواصل"
ويبقى السؤال الذي يطرق القلوب قبل الآذان، إلى متى؟!
التقاطع الواقع على طريق الباطنة العام بولاية الخابورة تسبب بوفاة مواطنة يوم أمس، ما أشعل الأصوات المطالبة بإغلاقه مجددا وانتقدوا تجاهل المسؤولين للقضية رغم تردد صداها على مسامعهم باستمرار.
ويرى بعض المغردون أنه رغم تكرار الوفيات، إلا أن تضارب إغلاق التقاطع مع مصالح البعض تحول دون اتخاذ قرار حوله، حيث عبر مواطن بالقول "لو مات أحد م أولاد المناصب الكبرى أو المشايخ فرائي بيسكروة ف ساعات انا شخصيا فقدت أحد أصحابي في مثلث الهجاري."
وقالت إحداهن، "يخدم مشايخ الباطنة الكبار وعلى ضفافه عقارات تجارية يمتلكوها اصحاب النفوذ، ومصلحة الشعب تغيب في سبيل شيوخه!!"
وقال آخر ساخرا، "الجهات المختصة ماتعرف غير تسوي مطبات ..اما غلق مثلث لازم قبل نشاور الشيخ."
واستغرب المواطنون عدم غلق التقاطع رغم وجود دوار على مقربة منه، حيث قال أحدهم "أتعجب من الجهات المعنية عدم إغلاق هذا المثلث ويا كثرة الحوادث والوفيات فيه والمصيبة دوار يبعد عنه أمتار بسيطة"
وتباينت ردود الأفعال بين مغرد عبر عن قلقه وآخر عن سخطه، وجاء فيها "معاليك الى متى نتجاهل الحدث؟ بالامس رحلت فتاة تركت طفلها، وفي الغد لاسمح الله احد من أقاربك"، حسبي الله ونعم الوكيل، عسى بس يذوقوا نفس الي ذوقوه الناس"، "لازم يموت نصف الشعب بعدين وزاره النقل بتلقي النظر فية"، "من هم النفوذ خبرني واوعدك اشرشح اسمهم ف كل مجله وجريده ووسائل تواصل"
ويبقى السؤال الذي يطرق القلوب قبل الآذان، إلى متى؟!