نـــــــقــــــــاء
29-09-2015, 12:49 PM
كآبة .. لماذا ؟
هاشم عبده هاشـم
•• الهروب من المسؤولية جبن
•• والعجز عن تحملها قصور
•• والشكوى المستمرة.. ضعف وسلبية
•• وجميعها ينعكس على
•• حالة الإنسان المزاجية والمادية أيضا ..
•• يحدث هذا تعبيرا عن
•• حالة عدم الرضى التي
•• تسيطر على عقل الإنسان وإحساسه
•• وتعطل نموه وتطور أدواته ووسائله
•• وتضعف من تركيزه.. وتفوقه ..
•• وعندما يستسلم لهذا النوع من الشعور
•• فإنه أول من يتضرر به ..
•• لأنه يتحول عنده
•• إلى إحساس دائم بالإحباط
•• ويقتل في ذاته الكثير من القدرات المخبوءة ..
•• ويظهره بصورة غير حقيقية
•• ويجعله في حالة ارتباك دائم ..
•• ولو حدث العكس ..
•• وشعر الإنسان بالثقة في نفسه
•• وعمل لذاته بعيدا عن هذا الضغط النفسي
•• فإن قدراته ستبرز أكثر ..
•• ونفسيته سوف تستقر أكثر وأكثر
•• وأداءه سيتفوق بصورة ملحوظة
•• وتخطيطه لحياته ومستقبل أولاده سيكون إيجابيا
•• وتفاؤله بالحياة وبالمستقبل
•• سيدفعه إلى مزيد من العطاء والتميز
•• والفارق كبير بين حال إنسان
•• يستسلم لحالة الشعور الدائم بالظلم
•• ويدخل نفسه في مقارنات مثبطة للعزيمة
•• وبين إنسان يعمل من أجل المستقبل
•• وقد خلا ذهنه من كل الترسبات
•• ومن كل تلك التوهمات
•• ومن كل الحسابات المغلوطة
•• هذا الفارق هو الذي يميز بين إنسان وإنسان
•• ويمكن التفكير الصحيح صاحبه من الحياة
•• ومن الحركة ..
•• ومن العمل.. والحصول على الأمل
•• وذلك هو النجاح.
***
لحظة:
•• الأوهام تدمر صاحبها.. وتجعله أسير الكآبة باستمرار.
هاشم عبده هاشم
هاشم عبده هاشـم
•• الهروب من المسؤولية جبن
•• والعجز عن تحملها قصور
•• والشكوى المستمرة.. ضعف وسلبية
•• وجميعها ينعكس على
•• حالة الإنسان المزاجية والمادية أيضا ..
•• يحدث هذا تعبيرا عن
•• حالة عدم الرضى التي
•• تسيطر على عقل الإنسان وإحساسه
•• وتعطل نموه وتطور أدواته ووسائله
•• وتضعف من تركيزه.. وتفوقه ..
•• وعندما يستسلم لهذا النوع من الشعور
•• فإنه أول من يتضرر به ..
•• لأنه يتحول عنده
•• إلى إحساس دائم بالإحباط
•• ويقتل في ذاته الكثير من القدرات المخبوءة ..
•• ويظهره بصورة غير حقيقية
•• ويجعله في حالة ارتباك دائم ..
•• ولو حدث العكس ..
•• وشعر الإنسان بالثقة في نفسه
•• وعمل لذاته بعيدا عن هذا الضغط النفسي
•• فإن قدراته ستبرز أكثر ..
•• ونفسيته سوف تستقر أكثر وأكثر
•• وأداءه سيتفوق بصورة ملحوظة
•• وتخطيطه لحياته ومستقبل أولاده سيكون إيجابيا
•• وتفاؤله بالحياة وبالمستقبل
•• سيدفعه إلى مزيد من العطاء والتميز
•• والفارق كبير بين حال إنسان
•• يستسلم لحالة الشعور الدائم بالظلم
•• ويدخل نفسه في مقارنات مثبطة للعزيمة
•• وبين إنسان يعمل من أجل المستقبل
•• وقد خلا ذهنه من كل الترسبات
•• ومن كل تلك التوهمات
•• ومن كل الحسابات المغلوطة
•• هذا الفارق هو الذي يميز بين إنسان وإنسان
•• ويمكن التفكير الصحيح صاحبه من الحياة
•• ومن الحركة ..
•• ومن العمل.. والحصول على الأمل
•• وذلك هو النجاح.
***
لحظة:
•• الأوهام تدمر صاحبها.. وتجعله أسير الكآبة باستمرار.
هاشم عبده هاشم