الرميثي
08-09-2015, 05:56 AM
عمدت في الأونه الأخيرة الصالونات والمجالس الأدبية في محافظة بابل وبعد تفاقم جرائم داعش إلى تخصيص أمسياتها الأدبية والثقافية لفضح تلك الجرائم عن طريق تخصيص محاضرات تتضمن التركيز على عرض أهم ما تبتكره داعش من وسائل إجرامية بحق المدنيين في مختلف مناطق العراق إضافة إلى الفتاوى التكفيرية المضحكة التي تصدر منها بين الحين والأخر، المزيد في التقرير التالي.
فتاوى التكفير و التحريم التي تصدرها داعش بين الحين والأخر لا تزال مدار سخرية منصات المثقفين وأقلام المبدعين, فهنا في مدينة بابل العراقية تجتهد الصالونات الأدبية والمجالس الشعرية في رد خطر الإرهاب الذي أراد للموسيقى والفن أن لا يكون واقعا بين طبقات العامة فاجتمع أصحاب المجالس ومؤسسيها للاحتفاء بنجاحهم في رد خطر الإرهاب من خلال أمسيات ثقافية تقام على مدار الأسبوع
الشباب البابلي الذي يحرص على متابعه نشاطات المجالس الثقافية يشارك وبفعالية من خلال إبداع يصاغ لإضافة رد يتلاءم مع ما يقدمه شباب أخر في مواجهه داعش عسكريا
الأمسيات التي تنوعت نشاطاتها لتجمع كل علوم الحياة ومعارفها متنفس حي لأبناء هذه المدينة التي عانت أجزاء منها من خطر المد الإرهابي وهي أيضا لقاء يجمع المحبين من كل طيف عراقي جميل.
فتاوى التكفير و التحريم التي تصدرها داعش بين الحين والأخر لا تزال مدار سخرية منصات المثقفين وأقلام المبدعين, فهنا في مدينة بابل العراقية تجتهد الصالونات الأدبية والمجالس الشعرية في رد خطر الإرهاب الذي أراد للموسيقى والفن أن لا يكون واقعا بين طبقات العامة فاجتمع أصحاب المجالس ومؤسسيها للاحتفاء بنجاحهم في رد خطر الإرهاب من خلال أمسيات ثقافية تقام على مدار الأسبوع
الشباب البابلي الذي يحرص على متابعه نشاطات المجالس الثقافية يشارك وبفعالية من خلال إبداع يصاغ لإضافة رد يتلاءم مع ما يقدمه شباب أخر في مواجهه داعش عسكريا
الأمسيات التي تنوعت نشاطاتها لتجمع كل علوم الحياة ومعارفها متنفس حي لأبناء هذه المدينة التي عانت أجزاء منها من خطر المد الإرهابي وهي أيضا لقاء يجمع المحبين من كل طيف عراقي جميل.