أفتخر عمانيه
09-06-2015, 11:09 AM
بحاح: الأولوية لاستعادة الدولة ثم استكمال العملية السياسية –
دبي – (أ ف ب): أكد كل من رئيس الجمهورية اليمني عبد ربه منصور هادي ونائبه رئيس الوزراء خالد بحاح أن اللقاء الذي سيعقد مع الحوثيين في جنيف في 14 يونيو هو ليس للتفاوض بل للتشاور حول تنفيذ القرار 2216 الذي ينص على انسحاب الحوثيين من المناطق التي سيطروا عليها في اليمن.
وقال الرئيس اليمني المعترف به دوليا في مقابلة مع قناة العربية بثت مقتطفات منها امس، إن الاجتماع الذي سيعقد في المدينة السويسرية برعاية الأمم المتحدة لا يهدف للمصالحة.
وأفاد هادي أن الاجتماع في جنيف «ليس محادثات» بل «نقاش لتنفيذ قرار مجلس الأمن 2216 على الأرض»، وهو قرار ينص على انسحاب الحوثيين من المناطق التي سيطروا عليها خلال الأشهر الأخيرة إضافة إلى فرضه حظرا للتسلح عليهم,
وردا على سؤال حول ما إذا كان الاجتماع للمصالحة مع الحوثيين، نفى ذلك قطعا، وقال «على الإطلاق … ابدا … نتشاور كيف ينفذ قرار مجلس الأمن 2216».
من جانبه، قال نائب الرئيس ورئيس الوزراء اليمني خالد بحاح في مؤتمر صحفي عقده امس في الرياض إن اللقاء في جنيف للتشاور. وشدد بحاح على أن الأولوية لـ «استعادة الدولة» ومن ثم استكمال العملية السياسية على أساس «المرجعيات» المتفق عليها مسبقا والتي لن يتم التفاوض حولها.
وقال بحاح: إن لقاء جنيف «تشاوري وليس تفاوضيا» مؤكدا «استكملنا المفاوضات» في السابق، و»المرجعيات اتفقنا عليها» وهي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومؤتمر الحوار الوطني ومقرراته والقرارات الدولية لاسيما القرار 2216.
http://im60.gulfup.com/rVp1no.gif
دبي – (أ ف ب): أكد كل من رئيس الجمهورية اليمني عبد ربه منصور هادي ونائبه رئيس الوزراء خالد بحاح أن اللقاء الذي سيعقد مع الحوثيين في جنيف في 14 يونيو هو ليس للتفاوض بل للتشاور حول تنفيذ القرار 2216 الذي ينص على انسحاب الحوثيين من المناطق التي سيطروا عليها في اليمن.
وقال الرئيس اليمني المعترف به دوليا في مقابلة مع قناة العربية بثت مقتطفات منها امس، إن الاجتماع الذي سيعقد في المدينة السويسرية برعاية الأمم المتحدة لا يهدف للمصالحة.
وأفاد هادي أن الاجتماع في جنيف «ليس محادثات» بل «نقاش لتنفيذ قرار مجلس الأمن 2216 على الأرض»، وهو قرار ينص على انسحاب الحوثيين من المناطق التي سيطروا عليها خلال الأشهر الأخيرة إضافة إلى فرضه حظرا للتسلح عليهم,
وردا على سؤال حول ما إذا كان الاجتماع للمصالحة مع الحوثيين، نفى ذلك قطعا، وقال «على الإطلاق … ابدا … نتشاور كيف ينفذ قرار مجلس الأمن 2216».
من جانبه، قال نائب الرئيس ورئيس الوزراء اليمني خالد بحاح في مؤتمر صحفي عقده امس في الرياض إن اللقاء في جنيف للتشاور. وشدد بحاح على أن الأولوية لـ «استعادة الدولة» ومن ثم استكمال العملية السياسية على أساس «المرجعيات» المتفق عليها مسبقا والتي لن يتم التفاوض حولها.
وقال بحاح: إن لقاء جنيف «تشاوري وليس تفاوضيا» مؤكدا «استكملنا المفاوضات» في السابق، و»المرجعيات اتفقنا عليها» وهي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومؤتمر الحوار الوطني ومقرراته والقرارات الدولية لاسيما القرار 2216.
http://im60.gulfup.com/rVp1no.gif