مفآهيم آلخجل
23-05-2015, 09:47 AM
أدانت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الحادث الانتحارى الإرهابى، الذى وقع أمس الجمعة، فى بلدة القديح بالمملكة العربية السعودية، وأدى إلى استشهاد وجرح عدد من المواطنين الأبرياء، الذين كانوا يؤدون صلاة الجمعة فى مسجد الإمام على بن أبى طالب فى البلدة.
ووصف الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزيانى، الأمين العام لمجلس التعاون، هذا الحادث المؤلم بأنه عمل إجرامى جبان، يتنافى مع كل القيم والمبادئ الإسلامية والإنسانية، معربا عن شجب دول مجلس التعاون، واستنكارها الشديد لاستهداف المواطنين الأبرياء وهم يتعبدون فى بيوت الرحمن، ومساندتها للمملكة فى كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها.
وقال الأمين العام لمجلس التعاون إن مرتكبى هذه الجريمة البشعة استهدفوا من ورائها إشعال نار الفتنة وتهديد النسيج الاجتماعى وزعزعة أمن واستقرار المملكة، معربا عن ثقته فى كفاءة أجهزة الأمن السعودية، وقدرتها على كشف ملابسات هذا العمل الإرهابى، ومحاربة تنظيم داعش الإرهابى ومكافحة فكره الضال، معبرا عن تعازيه الحارة لذوى الشهداء وللحكومة والشعب السعودى، متمنيا للجرحى الشفاء العاجل.
ووصف الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزيانى، الأمين العام لمجلس التعاون، هذا الحادث المؤلم بأنه عمل إجرامى جبان، يتنافى مع كل القيم والمبادئ الإسلامية والإنسانية، معربا عن شجب دول مجلس التعاون، واستنكارها الشديد لاستهداف المواطنين الأبرياء وهم يتعبدون فى بيوت الرحمن، ومساندتها للمملكة فى كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها.
وقال الأمين العام لمجلس التعاون إن مرتكبى هذه الجريمة البشعة استهدفوا من ورائها إشعال نار الفتنة وتهديد النسيج الاجتماعى وزعزعة أمن واستقرار المملكة، معربا عن ثقته فى كفاءة أجهزة الأمن السعودية، وقدرتها على كشف ملابسات هذا العمل الإرهابى، ومحاربة تنظيم داعش الإرهابى ومكافحة فكره الضال، معبرا عن تعازيه الحارة لذوى الشهداء وللحكومة والشعب السعودى، متمنيا للجرحى الشفاء العاجل.