أمآني!
19-05-2015, 01:45 PM
،
بشْكيلَك الحال لَا والله إلا بشْتكيك
صدر الهَوى ضَاق واحلامنا آشقيتها
جَفّت عروق الدم وهي تصرخ تبيك
ولاَ مَيّلَت اشواقنا قَطَفْتَها وَارْمِيتها
طال انتظاري وعَيَّتِ اللُّقْيَا تِجيك
او بالاصح جاتِك / وانتْ مِنْ ردّيتها
ذبلت الخطوات ، وهيّا بين / ايدِيك
لَا إنْت اسْقيت الظُّمآ ولَا خلّيتها
هِي ذَنبها فيك / تِتْبَع خَطاوِيك
بَآمْرَ الحنين بَآمْر الوَلَه سَرّيتها
مَاهُوب ذنْبي لو اصونِك واداريك
مِنْ زود مَا آبيك / غِيبِتكْ راعيتها
مير الجّفآ لازاد بآقْصى نُواحيك
طاحت اسْدانِ الآماني ولآ سَمّيتها
شوق الشتّا / فِي ضلوعي يناديك
ومعاطِف الاوهام مِنْ عُقبْ مَلّيتها
كِنّي مدينة خاضعه في مُوالِيك
وَسط الخرايط / اخذْتها وآخْفيتها
بين الفرح والحزن ( شَعْرة مُعاوِيك )
قَطَعتَها فِي يِدِي / قبل مَا مَدّيتَها
صرت اكَفّن فِي كتابي امانيك
وَبْكلّ حرفٍ لِك / رايةٍ ذَكِّيتها
كذا تجازي اللي يحبك ويغليك ؟
وكذا تواسِيلِي / مُواجعٍ هلّيتها ؟
ماعلّموك إن الهَجر سنّته فيك !
وتقولُ لِي باكر / مواجعك لِقيتها !
وماعلموك إنّ الوفا طِبّ غاليك ..!
وارض المحبّة / بالجُروح انْديتها !
عيني تحبك / وغيرها اللي تِبَكِّيك ..
ولاجلهَا عُيونك / شُوفني بَكّيتها ..
نزوة غياب وصاحبَتْني مُوانيك
قَصَّتْ تذاكر رحلَةٍ / .. اهديتَها
لُون الرحيل اللي يعانق شُواطيك
في واحة الدّمعْ / مَراكِبك رَسّيتها
مهما تِضيق في فِضايا ثُوانيك
ومهما تِكابِر / سَاعةٍ ادْميتها
راضي بِبُعْدِك / وآنتظار الشبابيك
راضي بجمْرَه / داخلي صَحّيتها
لانّي احبك وقلبي اللي يِفاديك
غصبٍ عليّ / مُواوِلِك جَرّيتها
غصبٍ عليّ / بالتَناقُض آحَاكِيك
سَطْرٍ يِحبّك / وصفحَةٍ عَنّيتها
وارْجَع أَردّد في هوامش اغانيك
ذكرى العِشِق / مقطوعةٍ غَنّيتها
صار التناقض في سيادة معاليك
أمْتَصّ فيه اشْواق / لاَمِن جِيتها
ونبض الجّفآ لو تِشرّب مِساقيك
ضَمّدت اوراق الهَوى / وداوِيتها
وعِشْرتك بِالعمر لوْ هانت عليك
صعبٍ تهز اركان حبيّ / وبيتها
هَذا الوفا ذقته مِنْ شَهْدْ صافِيك
ومانيب ناسي سنينك لَوْ نِسيتها
وَعْدٍ بِقالي وصورةٍ فِي مُواضيك
خابت مواعيدك / وصورتك ضميتها ..!
بشْكيلَك الحال لَا والله إلا بشْتكيك
صدر الهَوى ضَاق واحلامنا آشقيتها
جَفّت عروق الدم وهي تصرخ تبيك
ولاَ مَيّلَت اشواقنا قَطَفْتَها وَارْمِيتها
طال انتظاري وعَيَّتِ اللُّقْيَا تِجيك
او بالاصح جاتِك / وانتْ مِنْ ردّيتها
ذبلت الخطوات ، وهيّا بين / ايدِيك
لَا إنْت اسْقيت الظُّمآ ولَا خلّيتها
هِي ذَنبها فيك / تِتْبَع خَطاوِيك
بَآمْرَ الحنين بَآمْر الوَلَه سَرّيتها
مَاهُوب ذنْبي لو اصونِك واداريك
مِنْ زود مَا آبيك / غِيبِتكْ راعيتها
مير الجّفآ لازاد بآقْصى نُواحيك
طاحت اسْدانِ الآماني ولآ سَمّيتها
شوق الشتّا / فِي ضلوعي يناديك
ومعاطِف الاوهام مِنْ عُقبْ مَلّيتها
كِنّي مدينة خاضعه في مُوالِيك
وَسط الخرايط / اخذْتها وآخْفيتها
بين الفرح والحزن ( شَعْرة مُعاوِيك )
قَطَعتَها فِي يِدِي / قبل مَا مَدّيتَها
صرت اكَفّن فِي كتابي امانيك
وَبْكلّ حرفٍ لِك / رايةٍ ذَكِّيتها
كذا تجازي اللي يحبك ويغليك ؟
وكذا تواسِيلِي / مُواجعٍ هلّيتها ؟
ماعلّموك إن الهَجر سنّته فيك !
وتقولُ لِي باكر / مواجعك لِقيتها !
وماعلموك إنّ الوفا طِبّ غاليك ..!
وارض المحبّة / بالجُروح انْديتها !
عيني تحبك / وغيرها اللي تِبَكِّيك ..
ولاجلهَا عُيونك / شُوفني بَكّيتها ..
نزوة غياب وصاحبَتْني مُوانيك
قَصَّتْ تذاكر رحلَةٍ / .. اهديتَها
لُون الرحيل اللي يعانق شُواطيك
في واحة الدّمعْ / مَراكِبك رَسّيتها
مهما تِضيق في فِضايا ثُوانيك
ومهما تِكابِر / سَاعةٍ ادْميتها
راضي بِبُعْدِك / وآنتظار الشبابيك
راضي بجمْرَه / داخلي صَحّيتها
لانّي احبك وقلبي اللي يِفاديك
غصبٍ عليّ / مُواوِلِك جَرّيتها
غصبٍ عليّ / بالتَناقُض آحَاكِيك
سَطْرٍ يِحبّك / وصفحَةٍ عَنّيتها
وارْجَع أَردّد في هوامش اغانيك
ذكرى العِشِق / مقطوعةٍ غَنّيتها
صار التناقض في سيادة معاليك
أمْتَصّ فيه اشْواق / لاَمِن جِيتها
ونبض الجّفآ لو تِشرّب مِساقيك
ضَمّدت اوراق الهَوى / وداوِيتها
وعِشْرتك بِالعمر لوْ هانت عليك
صعبٍ تهز اركان حبيّ / وبيتها
هَذا الوفا ذقته مِنْ شَهْدْ صافِيك
ومانيب ناسي سنينك لَوْ نِسيتها
وَعْدٍ بِقالي وصورةٍ فِي مُواضيك
خابت مواعيدك / وصورتك ضميتها ..!