مفآهيم آلخجل
04-04-2015, 03:34 PM
واصلت طائرات سعودية إمداد المقاومة اليمنية الجنوبية بالسلاح لليوم الثانى على التوالى، صرح بذلك مصدر فى المقاومة الجنوبية بمنطقة البريقة لصحيفة "عدن الغد" الألكترونية، نشرته اليوم السبت، وقال أن الطائرات القت كميات من الأسلحة بالبريقة وتسلمتها المقاومة الجنوبية بنجاح، جدير بالذكر أن هذه العملية هى الثانية عقب يوم واحد من عملية إنزال ناجحة بمنطقة "التواهى" بعدن .
اضافة..
أكدت مصادر أن السعودية رصدت أكثر من 600 حالة تجمعات عسكرية للحوثيين بالقطاعات الحدودية السعودية اليمنية، منذ بداية عاصفة الحزم نهاية الأسبوع الماضى حتى يومها التاسع، من خلال كاميرات الرصد الحرارى المنتشرة على الشريط الحدودى بين السعودية واليمن.
وقالت صحيفة "الحياة " التى وزعت فى الرياض اليوم السبت إنه رغم صعوبة التضاريس فى المنطقة الحدودية فإن توافر أنظمة الرصد الليلى مع رجال حرس الحدود، أسهم فى رفع قدرة القوات العسكرية السعودية على قصف هذه التجمعات بقذائف الهاون وطيران القوات البرية، قبل تقدمها إلى الداخل السعودي، وفق تأكيدات مستشار وزير الدفاع العميد ركن أحمد عسيري.
وما أن تغيب الشمس على الشريط الحدودى بين السعودية واليمن، حتى تبدأ مهمات "الأنظمة الليلة"، التى تنتشر بثلاث طرق فى شكل سري، على رغم وعورة الجبال والأودية، والظلام الدامس، ليكون من مهماتها مراقبة الحدود.
ونقلت الصحيفة عن قائد حرس الحدود بقطاع الحرث على الشريط الحدودى بجازان العقيد الدكتور حسن عقيلى قوله إن هناك ثلاثة أنظمة، منها ما هو ثابت، وهو الموجود بأبراج المراقبة المنتشرة على الشريط الحدودي، ومنها ما هو متحرك، والذى يتوافر على متن عربات خاصة تتمركز فى مواقع حساسة وتعمل على الرصد الليلى من خلال كاميرات ذات مواصفات خاصة، فيما النظام المحمول يكون محمولاً بشكل فردى مع الجنود، والذى يمكّنهم من المراقبة والمتابعة والرصد فى النقاط الحرجة بالقطاع.
وأشار إلى أن هذه الأنظمة تمنح حرس الحدود القدرة على رصد أى تحركات فى منطقة الحدود فى الجانبين السعودى واليمني، ما يتيح إمكانية التعامل بفعالية أكثر مع أى تجاوزات أو اختراقات قد تحدث.
اضافة..
أكدت مصادر أن السعودية رصدت أكثر من 600 حالة تجمعات عسكرية للحوثيين بالقطاعات الحدودية السعودية اليمنية، منذ بداية عاصفة الحزم نهاية الأسبوع الماضى حتى يومها التاسع، من خلال كاميرات الرصد الحرارى المنتشرة على الشريط الحدودى بين السعودية واليمن.
وقالت صحيفة "الحياة " التى وزعت فى الرياض اليوم السبت إنه رغم صعوبة التضاريس فى المنطقة الحدودية فإن توافر أنظمة الرصد الليلى مع رجال حرس الحدود، أسهم فى رفع قدرة القوات العسكرية السعودية على قصف هذه التجمعات بقذائف الهاون وطيران القوات البرية، قبل تقدمها إلى الداخل السعودي، وفق تأكيدات مستشار وزير الدفاع العميد ركن أحمد عسيري.
وما أن تغيب الشمس على الشريط الحدودى بين السعودية واليمن، حتى تبدأ مهمات "الأنظمة الليلة"، التى تنتشر بثلاث طرق فى شكل سري، على رغم وعورة الجبال والأودية، والظلام الدامس، ليكون من مهماتها مراقبة الحدود.
ونقلت الصحيفة عن قائد حرس الحدود بقطاع الحرث على الشريط الحدودى بجازان العقيد الدكتور حسن عقيلى قوله إن هناك ثلاثة أنظمة، منها ما هو ثابت، وهو الموجود بأبراج المراقبة المنتشرة على الشريط الحدودي، ومنها ما هو متحرك، والذى يتوافر على متن عربات خاصة تتمركز فى مواقع حساسة وتعمل على الرصد الليلى من خلال كاميرات ذات مواصفات خاصة، فيما النظام المحمول يكون محمولاً بشكل فردى مع الجنود، والذى يمكّنهم من المراقبة والمتابعة والرصد فى النقاط الحرجة بالقطاع.
وأشار إلى أن هذه الأنظمة تمنح حرس الحدود القدرة على رصد أى تحركات فى منطقة الحدود فى الجانبين السعودى واليمني، ما يتيح إمكانية التعامل بفعالية أكثر مع أى تجاوزات أو اختراقات قد تحدث.